الصفحه ٢٠٨ :
الإيمان عليها في
قوله تعالى : (وَما
كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) [البقرة : ١٤٣]
وقيل للحصر
الصفحه ٢١٧ : الحقيقة كما أنهما مختلفان بالأعراض.
والظاهر أنه
تتعاقب في جميع هذه الأطوار على مادة واحدة صور حسب تعاقب
الصفحه ٢٢٤ : البقاع
أيضا وأكثر ما تكون في المواضع التي زاد عرضها على ميلها واشتد بردها وكانت جبلية
ذا تربة بيضاء أو
الصفحه ٢٦٢ :
وقيل على (يَصِفُونَ) الأول أو على (يُشْرِكُونَ) وليس بشيء.
وجوز الزمخشري أن
يكون مرورا على قوله
الصفحه ٢٨٢ :
كثير «رأفة» بفتح
الهمزة ، وابن جريج «رافة» بألف بعد الهمزة على وزن فعالة وروي ذلك عن عاصم وابن
الصفحه ٢٩٤ : ءة فصيحة ورجحها ابن جني على قراءة الجمهور بناء على إطلاق قولهم : إنه إذا
اجتمع اسم العدد والصفة كان الاتباع
الصفحه ٢٩٧ :
فالواجب الوقف ، وذكر حجج المذاهب بما لها وعليها في الأحكام ، وفي التلويح وغيره
أنه لا خلاف في جواز رجوع
الصفحه ٣١١ : ونصرتي
لآل رسول الله
زين المحافل
له رتب عال على
الناس كلهم
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوسلم : هذه الآية (فِي
بُيُوتٍ) إلخ فقام إليه عليه الصلاة والسلام رجل فقال : أي بيوت هذه
يا رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : : كان المسجد يرش ويقم على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وأخرج عن يعقوب بن زيد أن النبي عليه الصلاة
الصفحه ٣٧٧ : يشنع عليه المنكرون من المشايخ
أن يحزن من ذلك ويظنه شرا له فإنه خير له موجب لترقيه.
وفي قوله تعالى
الصفحه ٣٩٧ : لا
يكاد يحسن الامتنان بما تضمنته الآية على أهل عصرهم مع كونهم الرؤساء الذين بيدهم
الحل والعقد لو
الصفحه ٦٠ : المشكل ، وعلى الاحتمالين لا إشكال في دخول لعل في الكلام ، ولعل هذا الوجه
أسرع الأوجه تبادرا لكن جمهور
الصفحه ٩٤ : كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) في الدنيا مجيئه وتبشرون بما فيه لكم من المثوبات على
الإيمان والطاعة. وأخرج ابن أبي
الصفحه ١٣٤ : بسبب الظلم كالإشراك واقتراف الآثام ، وقال أبو عبيدة : الباء زائدة و «إلحاد»
مفعول (يُرِدْ) وأنشد عليه