الصفحه ١١ : منه.
وجوز أن تكون
الأولى من كلامهم وهي إبطالية أيضا متعلقة بقولهم هو سحر المدلول عليه بأ فتأتون
الصفحه ٢٧ : وليقس على ذلك سائر صفاته تعالى الحقيقية الكمالية كالعلم والقدرة وغيرهما.
واعترض أيضا بأنه لم يجوز أن
الصفحه ٣٣ : لارتكاب المجاز ،
وجوز أن يكون المعنى وهم خائفون من خوف عذابه تعالى على أن من صلة لما بعدها
وإضافة خشية إلى
الصفحه ٣٩ : » رمز خفي إليه فإنه لا يستحيل بالانقلاب وعليه
أدلة جمة. وكونها سقفا لا يأبى ذلك ، وقد وقع في كلام
الصفحه ٤٦ :
بذاك ، نعم لا بدّ
من تقدير القول فيما ذكر وهو إما معطوف على جملة (إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ) أو حال أي
الصفحه ٤٨ :
الآخرة على ما
يشير إليه ما بعد ، وقيل فيها وفي الدنيا ، والنهي عن استعجالهم إياه تعالى
بالإتيان
الصفحه ٥٥ : الميزان متصوفة هذا الزمان أعاذنا الله تعالى والمسلمين مما هم عليه من الضلال
إنه عزوجل المتفضل بأنواع
الصفحه ٦٤ :
التخريج ، والآية
عليه في غاية الغموض وما ذكر في معناها بعيد بمراحل عن لفظها ، وزعم بعضهم أن
الآية
الصفحه ٧٨ :
بركتك ، وعاش عليهالسلام بعد الخلاص من البلاء على ما روي عن ابن عباس رضي الله
تعالى عنهما سبعين
الصفحه ٩٣ : أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ (١٠٨)
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ
الصفحه ٩٦ : ء غيره ثم أحدث العالم فلم أحدثه؟ فقال : لم غير جائزة
عليه لأن لم تقتضي علة والعلة محمولة فيما هي علة عليه
الصفحه ١١٢ : بمعنى التقاطر ، وقال الراغب : النطفة
الماء الصافي ويعبر بها عن ماء الرجل ، قيل والتخصيص على هذا مع أن
الصفحه ١٢٥ : بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ
يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (٢٧)
لِيَشْهَدُوا
الصفحه ١٦٤ : له ، ومن منع من العموم لذلك قال : التقدير عليه بشير ونذير ونقل هذا عن
الكرماني ؛ ثم المغفرة تحتمل أن
الصفحه ١٩٨ : عامر رضي الله تعالى عنه قال قلت : يا رسول الله أفضلت سورة
الحج على سائر القرآن بسجدتين؟ قال : نعم فمن