الصفحه ٢٨٧ :
على المراد بناء
على العلم بأنه لا شيء يتوقف ثبوته بالشهادة على شهادة أربعة إلا الزنا ، والظاهر
أن
الصفحه ٢٩٢ : أبا بكرة لما شهد على المغيرة فحد لما
سمعت كان يقول بعد ذلك في المحافل : أشهد إن المغيرة لزان فأراد عمر
الصفحه ٢٩٥ :
إذا علم مقيد بما
إذا قدر على الإتيان بالشهود ، والأولى عندي فيما إذا كان الضرر في قبول شهادته
عليه
الصفحه ٣٠٣ :
رماها به من الزنا
، والأصل على أنه إلخ فحذف الجار وكسرت إن وعلق العامل عنها باللام للتأكيد ، ولا
الصفحه ٣١٦ : ) أن لا يظن أنهم قالوا ذلك بالقلب لأن القول يطلق على غير
الصادر من الأفواه كما في قوله تعالى : (قالَتا
الصفحه ٣٢٧ : الطيبون مبرءون مما يقول الخبيثون أي
لا يصدر عنهم مثل ذلك ، وروي ذلك عن مجاهد ، والكلام عليه على حذف مضاف
الصفحه ٣٣١ : عبد الله كما أخرج ابن جرير وغيره عن إبراهيم «حتى تسلموا
على أهلها وتستأذنوا» (ذلِكُمْ) إشارة على ما
الصفحه ٣٣٥ : وميمونة قالت : فبينما نحن عنده أقبل ابن أم مكتوم فدخل
عليه الصلاة والسلام فقال رسول الله
الصفحه ٣٤٧ : اعتبروا أولا العتق الذي هو مدلول اللفظ والمقصود منه ترجيحا لجانب الحرية ثم
لما رأوا أن ذلك موقوف على الملك
الصفحه ٣٩٣ : الاهتداء وأن المراد بالذين آمنوا كل من اتصف
بالإيمان بعد الكفر على الإطلاق من أي طائفة كان وفي أي وقت كان
الصفحه ٤٠٢ :
المشهور عن
الشافعي عليه الرحمة جعل ذلك دليلا على البلوغ في حق أطفال الكفار ، وتكلف
الشافعية في
الصفحه ٤٠٩ :
المؤمنين ، وفيه
كما في الكشف إشارة إلى فائدة إقحام النفس وأن الحاصل ليس على الضعفاء المطعمين
ولا
الصفحه ٤١٥ :
مما ينادي به
العرب بعضهم بعضا. وتعقب هذا القول بأن الآية عليه لا تلائم السباق واللحاق.
وقال
الصفحه ٤٣٥ : ،
وإن لم تكن معلومة فلإفادة خلود الجنة ، ولا يخدشه قوله تعالى : (خالِدِينَ) بعد لأنه للدلالة على خلود
الصفحه ٤٣٩ :
لمفعولين ، وجعل أبو البقاء على هذا «من أولياء» المفعول الأول بزيادة من (مِنْ دُونِكَ) المفعول الثاني وعلى