الصفحه ١١٩ :
بصيغة فاعل فقد جاء «وليست بذي رمح ولست بنبال» وقيل غير ذلك.
(وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى
الصفحه ١٢٤ :
معرب ميخ وكوش.
وفي الصحاح المجوسية نحلة والمجوسي نسبة إليها والجمع المجوس. قال أبو علي النحوي
الصفحه ١٥٠ : وأعط
القوس باريها
وعلى ذلك قراءة
بعضهم «صوافي» بإثبات الياء ساكنة بناء على أنه كما في القرا
الصفحه ١٥٧ : ءه
ولقد أنجز الله تعالى وعده حيث سلط المهاجرين والأنصار على صناديد العرب وأكاسرة
العجم وقياصرة الروم
الصفحه ١٧٤ :
وقد استدل بالآية
من استدل على حفظ القرآن من الزيادة والنقص وما علينا ما قيل في ذلك ، وكون
الإلقا
الصفحه ١٧٩ : يقول : «من مات مرابطا أجري عليه الرزق وأمن من الفتانين
واقرءوا إن شئتم (وَالَّذِينَ
هاجَرُوا فِي
الصفحه ١٨٣ : : (أَلَمْ
تَرَ) تابعا له ولم يكن تابعا الإنزال ويكون مع ناصبه مصدرا
معطوفا على المصدر التي تضمنه (أَلَمْ
الصفحه ١٩٥ : الأسودية مع أن هذا الأمر لكونه اعتبارا ذهنيا زائدا على الجميع ، إذا تقرر
هذا قلنا في الجواب في الترديد
الصفحه ٢٠١ :
فتدبر ، وقيل على
في (عَلَيْكُمْ) بمعنى اللام كما في قوله تعالى : (وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ
الصفحه ٢٠٦ :
بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ
وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُونَ (١٨)
فَأَنْشَأْنا
الصفحه ٢١٥ : له (أُولئِكَ) إشارة إلى المؤمنين باعتبار اتصافهم بما ذكر من الصفات
وإيثارها على الإضمار للإشعار
الصفحه ٢٣٢ :
المحذوف ضمير منصوب على المفعولية متصل بالفعل والتقدير مما تشربونه ا ه ، وهذا
تخريج على قاعدة البصريين
الصفحه ٢٥٤ : وفي رواية «أتيناهم» بالمد ولا حاجة على هذه
القراءة إلى ارتكاب مجاز أو دعوى حذف مضاف كما في قرا
الصفحه ٢٦٠ :
الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) أي كل غيب وشهادة ، وجر (عالِمِ) على أنه بدل من الاسم الجليل أو صفة له لأنه أريد به
الصفحه ٢٦٨ : جَزَيْتُهُمُ
الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا) أي بسبب صبرهم على أذيتكم استئناف لبيان حسن حالهم وأنهم
انتفعوا بما آذوهم