الصفحه ٢٩٩ :
الإشارة جائز في
خطاب الجماعة كقوله تعالى : (ثُمَّ
عَفَوْنا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ) [البقرة : ٥٢] على
الصفحه ٣٠٠ : .
وأجيب بأن
الفاسقين هاهنا إما أن يكون بمعنى الفاسق على قصد الدوام والثبات أو بمعنى من صدر
عنه الفسق في
الصفحه ٣١٠ :
من الأوس والخزرج
حتى هموا أن يقتتلوا ورسول الله صلىاللهعليهوسلم قائم على المنبر فلم يزل رسول
الصفحه ٣٧١ :
وقوله سبحانه (لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ) متعلق على ما استظهره أبو حيان بيسبح وجوز أبو البقاء أن
يتعلق
الصفحه ٣٩٠ :
كتف لكونه على
وزنه فخفف بسكون وسطه لجعله ككلمة واحدة كما خفف يلدا في قوله : «وذي ولد لم يلده
أبوان
الصفحه ٣٩٩ : الهذيان والجسارة على الطعن في متواتر من القرآن ،
ولعمري لو كانت القراءة بالرأي لكان اللائق بمن خفي عليه
الصفحه ٤٢٧ :
العقوبة ، وفي
إيثارها تعيير لهم ونعي على فعلهم يعني أنكم فيما أنتم عليه بحيث يتصدى لعذابكم من
صفته
الصفحه ٤٣٤ :
الملائكة لتنبيههم
على خلود عذابهم وأنهم لا يجابون إلى ما يدعونه أو لا ينالون ما يتمنونه من الهلاك
الصفحه ٤٤٢ :
بتكذيبهم من
العذاب أو فما يستطيعون صرفكم عن الحق الذي أنتم عليه ولا نصرا لأنفسهم من العذاب
انتهى
الصفحه ٥ : عما هم عليه من الإنكار وواف بالردع عما هم عليه من العلو والاستكبار فكيف
الحال في نفس العذاب والنكال
الصفحه ٢٩ :
أفعاله سبحانه صادرة عن حكمة بالغة لأجلها فعل ، وقد دل كلامه تعالى وكلام رسوله صلىاللهعليهوسلم على هذا
الصفحه ٥٠ : فيه من الأمن والدعة
حفظا وكلاءة ليسألوا عن الكالئ على طريقة قوله :
عوجوا فحيوا
لنعمى دمنة
الصفحه ٥٩ :
وتعقبه في البحر
بأنه لا يقوم على ذلك دليل ، وقدره السهيلي ، والذي يقتضيه النظر إنه ليس شيء من
هذه
الصفحه ٧٦ : عليهماالسلام ما يدل على عظم قدرة الله تعالى.
قال الإمام :
وتسخير أكثف الأجسام لداود عليهالسلام وهو الحجر إذ
الصفحه ١٠٢ :
وجوز أن يكون
الجار والمجرور في موضع الصفة لمصدر مقدر أي إيذانا على سواء. وأن يكون في موضع
الخبر