الصفحه ٢٤٦ : قال الزجاج أبلغ من يسرعون ، ووجه بأن المفاعلة تكون من اثنين فنقتفي حث النفس
على السبق لأن من عارضك في
الصفحه ٢٥٣ : ، والمعنى عليه لو كان الله تعالى يتبع أهواءهم
ويفعل ما يريدون فيشرع لهم الشرك ويأمرهم به لم يكن سبحانه إلها
الصفحه ٢٥٩ :
وفي الكشف قد لاح
لنا من لطف الله تعالى وتأييده أن الآية برهان نير على توحيده سبحانه ، وتقريره أن
الصفحه ٣٠٥ :
السبب كما تدل عليه الآية فلا فرق ، وبمنزلة القذف بالصريح نفي نسب ولدها منه أو
من غيره.
وفي المحيط
الصفحه ٣٠٩ : راحلته فوطئ على يديها فركبتها فانطلق يقود بي
الراحلة حتى أتينا الجيش بعد ما نزلوا موغرين في نحر الظهيرة
الصفحه ٣٢٦ :
(يَعْلَمُونَ) فتأمل لتعرف كيفية الاستدلال على ذلك فإن فيه خفاء لا سيما
مع ملاحظة الحصر المأخوذ من
الصفحه ٣٣٣ :
على القول بأن دور
مكة غير مملوكة والناس فيها شركاء وقد علمت ما في المسألة من الخلاف.
وأخرج أبو
الصفحه ٣٤٦ : الكتابة أو ما يؤدي معناه والقبول نحو أن يقول
المولى : كاتبتك على كذا درهما تؤديه إليّ وتعتق ويقول المملوك
الصفحه ٣٦٩ : جمع فعيل على أفعال ليس بقياسي.
واختار الزمخشري
أنه جمع أصل كعنق وأعناق ؛ والأصل كالأصيل العشي وهو من
الصفحه ٣٨١ : في سورة الإسراء فتذكر.
وجوز بعضهم على
تقدير حمل العلم على المعنى الحقيقي أن يكون عطف التسبيح على
الصفحه ٤٠٣ : فيغتسل في ذلك الوقت ويستحي من الاطلاع عليه في تلك الحالة ولو مستور العورة (وَحِينَ تَضَعُونَ
ثِيابَكُمْ
الصفحه ٤٣٠ :
إدغام وهي قراءة
ابن عامر وابن كثير ومجاهد وحميد وأبي بكر ، والعطف على هذه القراءة واحتمال
الإدغام
الصفحه ٤٣٧ : البحر (وَما
يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) عطف على مفعول (يَحْشُرُهُمْ) وليست الواو للمعية وجوز ذلك أبو
الصفحه ١٢ :
العائد المجرور بالحرف إذ لا اتفاق على اشتراط ذلك ، ومن اشترط اعتبر العائد
المحذوف هنا منصوبا من باب الحذف
الصفحه ٦٦ : : (قُلْنا يا نارُ
كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ) أي كوني ذات برد وسلام أي ابردي بردا غير ضار