الصفحه ٦٣ : تعالى فغضب لذلك زيادة الغضب فأسند الفعل إليه إسنادا
مجازيا عقليا باعتبار أنه الحامل عليه والأصل فعلته
الصفحه ٦٩ : ، وكان ذلك
لأن الوحي مما فيه معنى القول كما قالوا فيتعلق به لا بالفعل إلا أنه قيل يرد عليه
ما أشير أولا
الصفحه ٩٠ : ، الأول أن (ما) قد تطلق بمعنى الذي باتفاق أهل اللغة والذي يصح إطلاقه على
من يعقل بدليل قولهم الذي جاء زيدا
الصفحه ٩٩ : الأمر كما بشر وهي قصة شهيرة وذلك
من الأمور الاتفاقية ومثله لا يعول عليه (إِنَّ
فِي هذا) أي فيما ذكر في
الصفحه ١٢٧ : ، والأولى أن يقال : تخصيص الكثير من الناس بنسبة السجود
بالمعنى المعروف إليهم على القول بأن كثيرا من الجن
الصفحه ١٣٢ :
والاجتماع في
هاتيك البقاع فرارا من شائبة التأكيد كما لا يخفى على ذكر فكر سديد فتأمل هديت إلى
صراط
الصفحه ١٤٤ :
أو شعارة بمعنى
العلامة كالشعار ، وأطلقت على البدن الهدايا لأنها من معالم الحج أو علامات طاعته
الصفحه ١٥٤ :
للمبالغة أو للدلالة على تكرر الدفع فإنها قد تتجرد عن وقوع الفعل المتكرر من
الجانبين فيبقى تكرره كالممارسة
الصفحه ١٦٦ :
الفعلين للدلالة
على الاستمرار التجددي ، وإظهار الجلالة في موقع الإضمار لزيادة التقرير والإيذان
بأن
الصفحه ١٨١ : الآية
تقتضي ابتداء ثم جزاء ثم بغيا ثم جزاء والقصة لم تدل عليه إلا أن يجعل ما بينهم من
التعادي معاقبة
الصفحه ١٨٧ : ) [الحج : ٢٨] إلا
أن فيه تخصيصا بالمخاطبين فعطف عليه (وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً) للذكر لتتم
الصفحه ٢١٨ :
وكذا تصليب المضغة
حتى تصير عظما وكذا مد لحمها عليه ليستره كذا قيل ولا يخلو عن قيل وقال.
واستدل
الصفحه ٢٢٢ : ضمير المعظم نفسه من الروعة التاسع ما في «قادرون»
من الدلالة على القدرة عليه والفعل الواقع من القادر
الصفحه ٢٢٥ : والزيت ، وظاهر هذا اختصاصه بكل إدام
مائع وبه صرح في المصباح. وصرح بعضهم بأن إطلاق الصبغ على ذلك مجاز
الصفحه ٢٣٥ :
مطلقا ، و «يصبح»
بمعنى يصير أي بالله تعالى ليصيرن نادمين على ما فعلوا من التكذيب بعد زمان قليل