الصفحه ٢٠ :
والظاهر حمل اللهو
على ما سمعت أولا لقوله تعالى : (وَما
بَيْنَهُما لاعِبِينَ) ولأن نفي الولد سيجيء مصرحا إن
الصفحه ٣١ :
متضمن لنقيض
مدعاهم وقرئ بتنوين ذكر الأول والثاني وجعل ما بعده منصوب المحل على المفعولية له
لأنه
الصفحه ٦١ : لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي
الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ١٠٩ : من اللطف فتأمل فلمسلك الذهن اتساع.
(وَتَرَى
النَّاسَ) بفتح التاء والراء على خطاب كل واحد من
الصفحه ١٢٣ :
جميع أبوابه كامل
البيان لا في أمر البعث وحده. ونصب (آياتٍ) على الحال من الضمير المنصوب ؛ وقوله
الصفحه ١٣٨ :
أو ركوب ، وأيضا
في دلالة عدم الذكر على عدم الوجوب نظر ، وقوله تعالى : (يَأْتِينَ) صفة لضامر أو لكل
الصفحه ١٩٢ :
محذوف لدلالة ما
قبله عليه ، والجملة معطوفة على شرطية أخرى محذوفة ثقة بدلالة هذه عليها أي لو لم
الصفحه ٢٥٢ :
وحرما آمنا وجعلنا
الحكام على الناس ثم إن ابن أخي هذا محمد بن عبد الله لا يوزن برجل إلا رجح به فإن
الصفحه ٢٦١ : ، وهو
أبلغ من ادفع بالحسنة السيئة لمكان (أَحْسَنُ) والمفاضلة فيه على حقيقتها على ما ذكرنا وهو وجه حسن في
الصفحه ٢٦٦ : والمعاصي ، وقال الجبائي : المراد بها
الهوى وقضاء اللذات مجازا من باب إطلاق المسبب على السبب ، وأيا ما كان
الصفحه ٢٨٠ :
ورد بعضهم بالآية
على القائلين : إن حد زنا البكر بالبكر جلد مائة وتغريب سنة وهم الإمام الشافعي
الصفحه ٣١٨ : الوقوف على الآيات والأخبار شك في طهارة
نساء الأنبياء عليهم الصلاة والسلام عن الفجور في حياة أزواجهن وبعد
الصفحه ٣٢٣ : ريب في أن رمي غير
أمهات المؤمنين ليس بكفر ، والذي ينبغي أن يعول الحكم عليه بكفر من رمى إحدى أمهات
الصفحه ٣٧٢ : ، وقرأ مسلمة بن
محارب «بقيعات» بتاء طويلة على أنه جمع قيعة كديمات وقيمات في ديمة وقيمة ، وعنه
أيضا قرأ
الصفحه ٤١ :
يشاهد من حركة النملة على الرحى إلى جهة حال حركة الرحى إلى خلافها لأنه مثال
والمثال لا يقدح في البرهان