الصفحه ١٤٩ :
وقرأ ابن أبي
إسحاق أيضا بضم الباء والدال وتشديد النون فاحتمل أن يكون اسما مفردا بني على فعل
كعتل
الصفحه ١٦٨ :
لما ترتب عليه من
ظن المشركين أنه مدح لآلهتهم ، ولا يمنع ذلك أنه عليه الصلاة والسلام كان يصلي لأن
الصفحه ١٨٢ :
هُوَ الْحَقُ)
فالمعنى ذلك
الاتصاف بكمال القدرة الدال عليه قوله تعالى : (يُولِجُ
اللَّيْلَ فِي
الصفحه ١٩٩ :
بزجرهم عن
الابتداع والفسق (حَقَّ
جِهادِهِ) أي جهادا فيه حقا فقدم حقا وأضيف على حد جرد قطيفة وحذف
الصفحه ٢٤٤ : التصديق بمدلولها إذ لا مدح في
التصديق بوجودها ، والتعبير بالمضارع دون الاسم للإشارة إلى أنه كلما وقفوا على
الصفحه ٢٧٥ : السورة (آياتٍ
بَيِّناتٍ) يحتمل أن يراد بها الآيات التي نيطت بها الأحكام المفروضة
وأمر الظرفية عليه ظاهر
الصفحه ٣٠٤ :
واستدل على أن
اللعان أيمان مؤكدة بقوله سبحانه : (فَشَهادَةُ
أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ
الصفحه ٣٠٦ : والمخصص لا يكون متراخي النزول وعلى التقديرين يلزم
كون الحكم الثابت في قذف الزوجات إنما هو ما تضمنته الآية
الصفحه ٣٢١ : لا ينفق على مسطح شيئا أبدا وكان من فقراء
المهاجرين الأولين الذين شهدوا بدرا وكان ابن خالته ، وقيل
الصفحه ٣٤٢ :
زوجها برزء طرأ
عليها ثم قيل في البكر مجازا لأنها لا زوج لها ، وعن محمد أنها الثيب واستدل له
بما
الصفحه ٣٤٩ :
أو الندب ، ومن
قال : إنه للاباحة التزم أن الشرط هنا لا مفهوم له لجريه على العادة في مكاتبة من
علم
الصفحه ٣٦٠ :
فعليلة ، وجعل
بعضهم ذرية نسبة إلى الذر على غير القياس لإخراجهم كالذر من ظهر آدم عليهالسلام
الصفحه ٤٣٣ : لَها
تَغَيُّظاً) على تشبيه صوت غليانها بصوت المغتاظ وزفيره وفيه استعارة
تصريحية أو مكنية وجوز أن تكون
الصفحه ١٥ : تضمنت
التهديد انتهى ، وفيه تأمل ، ونصب (الْوَعْدَ) على نزع الخافض والأصل صدقناهم في الوعد ومنه صدقوهم
الصفحه ١٦ :
السخط ما لا يخفى
، وقوله تعالى : (كانَتْ
ظالِمَةً) صفة (قَرْيَةٍ) وكان الأصل على ما قيل أهل قرية