الصفحه ٤٢٤ : ) [الأنعام : ١٠١]
الآية ، وقد يقال : إن هذه الجملة تصريح بما علم قبل ليكون التشنيع على المشركين
بقوله سبحانه
الصفحه ٤٤٠ :
(يُضِلُّ
مَنْ يَشاءُ) ولو كان سبحانه هو المضل على الحقيقة لكان الجواب العتيد
أن يقولوا : بل أنت
الصفحه ٢٥ : دلالة على امتناع الأول والثاني كما أن إن لمجرد
التعليق في الاستقبال والظاهر أن خصوصية المضي هاهنا غير
الصفحه ٧٩ :
يونس عليهالسلام ابن متى وهو اسم أبيه على ما في صحيح البخاري وغيره وصححه
ابن حجر قال : ولم أقف في
الصفحه ٩١ : خفيا إلى الدليل
العقلي على عدم مؤاخذتهم ثم نزلت الآية تأكيدا لعدم التناول ، لكن لا يخفى أن هذه
الرواية
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام بنات الله سبحانه والقرآن أساطير الأولين ولا يقدر الله
تعالى شأنه على إحياء من بلي وصار ترابا
الصفحه ١١٥ :
النار إذا صارت رمادا (فَإِذا
أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ) أي ماء ، المطر ، وقيل : ما يعمه وماء العيون
الصفحه ١٥٩ :
أخليناه عن ساكنيه
كما يشعر به السياق ووصف البئر بمعطلة قيل ، وهذا يؤيد وكون معنى (خاوِيَةٌ عَلى
الصفحه ١٩١ : بمورده من الكلام فصار حقيقة ثم استعير
لما ذكر ، وقيل المثل على حقيقته و (ضُرِبَ) بمعنى جعل أي جعل لله
الصفحه ١٩٧ :
(إِنَّ
اللهَ لَقَوِيٌ) على جميع الممكنات (عَزِيزٌ) غالب على جميع الأشياء وقد علمت حال آلهتهم
الصفحه ٢٢١ : البحار والبطائح وبطون الجبال خاصة أبخرة أخرى ثم قطرت ثانيا
إليها فقامت بدل ما يتحلل منها على الدور دائما
الصفحه ٢٢٨ :
الرسالة مع كونه مثلكم ، وقيل : صيغة التفعل مستعارة للكمال فإنه ما يتكلف له يكون
على أكمل وجه فكأنه قيل
الصفحه ٢٤٣ : المراد بذلك حين قتلهم وهو يوم بدر على ما روي عن
مقاتل أو موتهم على الكفر الموجب للعذاب أو عذابهم ، وفي
الصفحه ٢٥٧ : في أنفسها نعم باهرة إلى ما خلقت هي له فنصب (قَلِيلاً) على أنه صفة مصدر محذوف ، والقلة على ظاهرها بنا
الصفحه ٢٨٣ : الزنا بل من حيثية أخرى يعلمها الشارع كما لا يخفى ، وعلى هذا
الطرز قوله تعالى : (وَالزَّانِيَةُ
لا