الصفحه ٣٨٨ :
عليه الصلاة والسلام يمنعه وظلمهم يعم خلل عقيدتهم وميل نفوسهم إلى الحيف.
وقال العلامة
الطيبي : الحق أن
الصفحه ٨ : على التمكن وإيراد الثاني وصفا منتقلا دالا على نوع تجدد ، ومنه يظهر ضعف
الحمل على أن الظرفية حال من
الصفحه ٩ : لهى الترك والإعراض على
ما تفصح عنه عبارة الصحاح ، وإنما لم يجعل ذلك من اللهو بمعنى اللعب على ما هو
الصفحه ٢١ :
الاسمية من
الدلالة على كمال المسارعة في الذهاب والبطلان ما لا يخفى فكأنه زاهق من الأصل
الصفحه ٢٣ :
تبع فيه الزمخشري
، وفي الكشف الداعي إلى ترجيحه على التقوى أنه ترشيح لما أبداه أولا من أن الإلهية
الصفحه ٣٢ :
ولأمته ، وقرأ
أكثر السبعة «يوحي» على صيغة الغائب مبنيا للمفعول ، وأيا ما كان فصيغة المصارع
لحكاية
الصفحه ٦٢ :
الجمل وما في معناها ، وجعل المانعون (إِبْراهِيمُ) مرفوعا على أنه خبر مبتدأ محذوف أي هو أو هذا إبراهيم
الصفحه ٨٦ :
ذي تمييز ، ثم أصل
الكلام وتقطعتم أمركم بينهم على الخطاب فالتفت إلى الغيبة لينعى عليهم ما فعلوا من
الصفحه ١١٤ : بتركيبها هكذا شاكلة الرمي حتى لم يجعل الإقرار في الأرحام علة بل جعل
الغرض منه بلوغ الأشد وهو حال الاستكمال
الصفحه ١٩٠ : والاثنين والسبعين :
على السمع عولنا
فكنا أولي النهى
ولا علم فيما لا
يكون عن السمع
الصفحه ٢٣٧ : دلالتها لأنها وإن شاركت آيات الأنبياء عليهمالسلام في أصل الدلالة على الصدق فقد فارقتها في قوة دلالتها على
الصفحه ٢٨١ :
مقدار الحد في
الجميع واحدا لكن قوله تعالى : (فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ
الصفحه ٢٨٤ :
يَنْكِحُ) إلخ حكم مؤسس على الغالب المعتاد جيء به لزجر المؤمنين عن
نكاح الزواني بعد زجرهم عن الزنا
الصفحه ٣٠٧ :
بالله إنه لمن
الكاذبين فيما رماني به من الزنا وتقول في الخامسة : غضب الله عليها إن كان من
الصادقين
الصفحه ٤١٦ :
يعمهما ، ولا يخفى أن في تجويز على كل من الاحتمالين في الضمير نظرا فلا تغفل.
وقرئ «يخلفون» بالتشديد أي