الصفحه ٢٥٨ : ) كيف أو من أين تخدعون وتصرفون عن الرشد مع علمكم به إلى ما
أنتم عليه من البغي فإن من لا يكون مسحورا مختل
الصفحه ٣١٢ : الله تعالى
عنهما من أنه صلىاللهعليهوسلم بعد أن نزلت الآيات خرج إلى المسجد فدعا أبا عبيدة بن
الجراح
الصفحه ٢٥ :
يخفى ما فيه على من دقق النظر ، ثم إن العلامة قال في شرح العقائد : إن الحجة
إقناعية والملازمة عادية على
الصفحه ٩٥ : مات الإنسان وقع كتابه إليه فطواه ورفعه إلى يوم
القيامة ، واللام على هذا قيل متعلقة بطي ، وقيل سيف خطيب
الصفحه ١٦١ :
وراء العلم يتوصل به إلى المعرفة.
وقال صاحب القاموس
بعد نقل عدة أقوال في العقل : والحق أنه نور روحاني
الصفحه ١٧٤ : ء المذكور لا ينافي الحفظ لأنه نسخ ولم يبق إلا زمانا يسيرا لا يخلو عن نظر
، والظاهر أنه وإن لم يناف الحفظ في
الصفحه ٩ : الآيات وقرعت لهم العصا ونبهوا عن سنة الغفلة
والجهالة عدد الحصا وأرشدوا إلى طريق الحق مرارا لا يزيدهم ذلك
الصفحه ١١ :
ويجوز أن تكون
الأولى انتقالية والمنتقل منه ما تقدم بقطع النظر عن خصوصه والجملة غير داخلة في
النجوى
الصفحه ٣٥ : أرضين ، والمراد من العلم على هذه الأقوال التمكن منه أيضا إلا
أن ذلك ليس بطريق النظر بل بالاستفسار من
الصفحه ٤٣ : ، واختار أنه يجري في مجرى قابل للخرق والالتئام كالماء ودون إثبات استحالة
ذلك العروج إلى السماء السابعة
الصفحه ١٢٥ :
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٢٣)
وَهُدُوا
إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ
الصفحه ١٢٦ : بناء على أن المراد بالسجود المنسوب إلى غير العقلاء
الانقياد لتعذر السجود المعهود في حقه ومن المنسوب
الصفحه ١٧٩ : سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا) ـ إلى قوله تعالى ـ (حَلِيمٌ)» وقد نص سبحانه في آية أخرى على أن
الصفحه ٣٤٤ : للتائقين العاجزين عن مبادي النكاح وأسبابه إلى ما
هو أولى لهم وأحرى بهم أي وليجتهد في العفة وصون النفس
الصفحه ٣٨٤ : التعداد وهو كما ترى (إِنَّ فِي ذلِكَ) إشارة إلى ما فصل آنفا ، وما فيه من معنى البعد مع قرب
المشار إليه