الصفحه ١٩ : للنظر عقلا ، ومع هذا ينبغي
التحاشي عن إطلاق الوجوب عليه تعالى فتدبره فإنه مهم.
وقيل معنى من
عندنا مما
الصفحه ٣٠٦ : يمين عنده وهو لا يصلح
لإيجاب المال ولا لإسقاطه بعد الوجوب وأسقط به كل من الرجل والمرأة الحد عن نفسه
الصفحه ٢٧٧ : مثله والقيام أبلغ فيه ، والمرأة مبني أمرها على الستر فيكتفى بتشهير
الحد فقط من غير زيادة ، وإن امتنع
الصفحه ٣٤٥ : بابتدائه فإن لم تنكسر به تزوج ، ولا يكسرها بنحو كافور فيكره بل
يحرم على الرجل والمرأة إن أدى إلى اليأس من
الصفحه ٢٠ : اللهو هنا
بالولد مروي عن ابن عباس والسدي ، وعن الزجاج أنه الولد بلغة حضرموت ، وكونه بمعنى
المرأة حكاه
الصفحه ١٠٨ : ، ومن منع ذلك قال : إن إطلاقه عليها ليتقن وقوعها
وصيرورتها إلى الوجود لا محالة.
(يَوْمَ
تَرَوْنَها
الصفحه ٢١٠ : يحل الرجل وليدته
لغلامه وابنه وأخيه وأبيه والمرأة لزوجها وقد بلغني أن الرجل يرسل وليدته لصديقه
وإلى
الصفحه ٣٣٣ : المملوكة والمسكونة
وهذه الآية في البيوت المباحة التي لا اختصاص لها بواحد دون واحد. والذي يقتضيه
النظر
الصفحه ١٢٢ :
وتقديره كما أن المراد بالنظر في قوله تعالى : (فَلْيَنْظُرْ
هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ) تقدير
الصفحه ٣٢٣ : كافرا. وفي
البحر يناسب أن تكون هذه الآية كما قيل نزلت في مشركي مكة كانت المرأة إذا خرجت
إلى المدينة
الصفحه ١٩٤ :
له عزوجل جنس وفصل لكان جنسه مفتقرا إلى الفصل لا في مفهومه ومعناه
بل في أن يوجد ويحصل بالفعل فحينئذ
الصفحه ٩٣ : إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ (١٠٧)
قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ
الصفحه ٢٨٩ : ولد
ولده فلا يحد من قذف أحدهما إلى غير ذلك مما ستعلم بعضه إن شاء الله تعالى ، ولم يصرح
أكثر الفقها
الصفحه ٣٤٠ : جدا ، والعورات جمع عورة وهي في الأصل ما يحترز من الاطلاع عليه وغلبت في
سوأة الرجل والمرأة ؛ ولغة أكثر
الصفحه ٣٤٢ : وإنه غير جائز. والجواب عما نقل عن أبي بكر
أن جميع ما ذكره تخصيصات تطرقت إلى الآية والعام بعد التخصيص