الصفحه ٢٩٤ : المجرى فحكمها
حكمها في العدد وغيره غاية ما في الباب أنه يجوز فيها الإبدال بعد العدد نظرا إلى
أنها غير
الصفحه ٣٠٠ : بالفسق على (أُولئِكَ) المشار به إلى (الَّذِينَ
يَرْمُونَ) وهو عام ليس بصحيح للإجماع القاطع على أنه لا فسق
الصفحه ٣٠٢ : ماض أريد بين حكمه ولذا قالوا : دخول سبب النزول قطعي.
ولا حاجة إلى
القول بأن الشرط قد يدخل على الماضي
الصفحه ٣١٧ : ، ويشهد لهذا نظرا
إلى بعض القائلين والظاهر تساويهم ما أخرجه ابن إسحاق وابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم
الصفحه ٣٢٠ : (أَبَداً) لا إلى غاية (وَلكِنَّ
اللهَ يُزَكِّي) يطهر (مَنْ
يَشاءُ) من عباده بإفاضة آثار فضله ورحمته عليه
الصفحه ٣٢٢ : والانتساب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ونظير ذلك جمع «المرسلين» في قوله سبحانه وتعالى : (كَذَّبَتْ
الصفحه ٣٤٨ : وليس له مال يؤديه فيه فيعجز عن الأداء فيرد إلى الرق فلا يحصل مقصود
العقد ، وهذا كما لو أسلم فيما لا
الصفحه ٣٥٤ : بالمستضيء وأبطل بعدة أوجه ، الأول أنه
لو كان جسما متحركا لكانت حركته طبيعية والحركة الطبيعية إلى جهة واحدة
الصفحه ٣٦٠ :
فعليلة ، وجعل
بعضهم ذرية نسبة إلى الذر على غير القياس لإخراجهم كالذر من ظهر آدم عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : إلى أن تغرب وذلك أحسن لزيتها ، وروي عن ابن عباس ومجاهد وعكرمة
وقتادة والكلبي وهو تفسير بلازم المعنى
الصفحه ٣٩٥ :
في الفسق لعظم النعمة التي كفروها ، وقيل : إشارة إلى الوعد السابق نفسه ، وفي
إرشاد العقل السليم أن
الصفحه ٣٩٨ : : «إياك عني
فاسمعي يا جارة» أو الإشارة إلى أن الحسبان المذكور بلغ في القبح والمحذورية إلى
حيث ينهى من
الصفحه ٣٩٩ : للكافر هذا
الحسبان وقد أعد له النار ، والعدول إلى (وَمَأْواهُمُ
النَّارُ) للمبالغة في التحقق وأن ذلك
الصفحه ٤٢٠ : ثلاث آيات
نزلت بالمدينة وهي (وَالَّذِينَ
لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) إلى قوله سبحانه
الصفحه ٤٤٤ : للرسولصلىاللهعليهوسلم بالأجر الجزيل لصبره الجميل مع مزيد تشريف له عليه الصلاة
والسلام بالالتفات إلى اسم الرب مضافا إلى