الصفحه ١١٥ : بتحقق المسبب مما يقضي ببطلانه بديهة العقول فذلك إشارة إلى
خلق الإنسان على أطوار مختلفة وما معه والإفراد
الصفحه ١٢٠ : تقديره إله أو إلهي ، والجملة محكية بالقول. واعترض بأنه فاسد
المعنى لأن هذا القول من الكافر إنما يكون في
الصفحه ١٢٧ : مصدر ميمي كما في القاموس أي مما له إكرام ، وقيل اسم
مفعول بمعنى المصدر ولا حاجة إلى التزامه ، وقيل يجوز
الصفحه ١٣٢ :
والاجتماع في
هاتيك البقاع فرارا من شائبة التأكيد كما لا يخفى على ذكر فكر سديد فتأمل هديت إلى
صراط
الصفحه ١٣٧ :
كتب عليكم الحج
إلى البيت العتيق فسمعه أهل السماء والأرض ألا ترى أنهم يجيبون من أقصى البلاد
يلبون
الصفحه ١٤٢ : ء حسن التخلص إلى ذلك وهو السر في عدم حمل الأنعام على ما ذكر من الضحايا
والهدايا المعهودة خاصة ليستغني
الصفحه ١٤٩ : أخرج ذلك جماعة عن ابن عباس ، وفي البحر بأن يقول عند النحر : الله أكبر لا
إله إلا الله والله أكبر اللهم
الصفحه ١٥٤ : الحرام مبالغة من يغالب فيه
أو يدفعها عنهم مرة بعد أخرى حسبما يتجدد منهم القصد إلى الإضرار بهم كما في قوله
الصفحه ١٧٠ : والسلام الإلقاء حالة تمنى هدى الكل المصادم للقدر والمنافي لما هو الأكمل
ليترقى إلى الأكمل وقد حصل ذلك بهذه
الصفحه ١٧١ : لعدم إخلاله بالوثوق بالقرآن عند الذين أوتوا العلم والذين آمنوا ، وأما
إخلاله بالنسبة إلى الفريقين
الصفحه ١٧٣ : بذلوا الوسع في
تحقيق الحق فيه فلم يرووه إلا مردودا وما ألقى الشيطان إلى أوليائه معدودا وهم
أكثر ممن قال
الصفحه ١٨٨ : اللهَ سَمِيعٌ
بَصِيرٌ (٧٥) يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ
الصفحه ١٩٠ :
إلى غير ذلك وهو
كأكثر كلامه من وراء طور العقل (وَما
لِلظَّالِمِينَ) أي وما لهم إلا أنه عدل إلى الظاهر
الصفحه ٢٣٣ :
الجملة خبر أن
الأولى ، قال في البحر : وهذا تخريج سهل لا تكلف فيه ونسبه السخاوي في سفر السعادة
إلى
الصفحه ٢٨٨ : يحد قاذف المجنون لذلك ؛
والجماعة يمنعون كون الصبي والمجنون يلحقهما العار بنسبتهما إلى الزنا بل ربما