الصفحه ٣٢٨ : الزنا وعن رمي العفائف عنه شرع في
تفصيل الزواجر عما عسى يؤدي إلى أحدهما من مخالطة الرجال بالنساء ودخولهم
الصفحه ٣٥١ : به.
وزعم بعضهم أن (إِنْ أَرَدْنَ) راجع إلى قوله تعالى : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ) وهو مما
الصفحه ٣٥٣ : بشأنه أي وبالله لقد أنزلنا إليكم في هذه السورة الكريمة آيات
مبينات لكل مالكم حاجة إلى بيانه من الحدود
الصفحه ٣٧٠ : إلى قلبها ألفا مع فقد
شرطه وهو أن لا يسكن ما بعدها. وأوجب الفراء لجواز هذا الحذف تعويض التاء فيقال
الصفحه ٣٧٩ : ء له
سبحانه في الألوهية ونسبتهم إياه عزوجل إلى اتخاذ الولد ونحو ذلك مما تعالى الله عنه علوا كبيرا
الصفحه ٣٨٢ : فإن كل ما علاك سماء ، وكأن العدول عنه إلى
السماء للإيماء إلى أن للسمو مدخلا فيما ينزل بناء على المشهور
الصفحه ٣٨٨ :
عليه الصلاة والسلام يمنعه وظلمهم يعم خلل عقيدتهم وميل نفوسهم إلى الحيف.
وقال العلامة
الطيبي : الحق أن
الصفحه ٣٩٦ : فقال : أهل البيت هاهنا وأشار بيده إلى القبلة.
وزعم بعضهم نحو ما سمعت عن الطبرسي إلا أنه قال : هي في حق
الصفحه ٣٩٧ :
في هذه المسألة من
علماء الشيعة فيقال : إن إتيان بني إسرائيل بمكان آل فرعون والعمالقة وجعلهم
الصفحه ٤٠٠ : شَيْءٍ
عَلِيمٌ)(٦٤)
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) إلخ رجوع عند الأكثرين إلى بيان تتمة الأحكام
الصفحه ٤٠١ : كما ترى. واختلف في
هذا الأمر فذهب بعض إلى أنه للوجوب ، وذهب الجمهور إلى أنه للندب وعلى القولين هو
محكم
الصفحه ٤٠٦ : الأحكام. وتعقب بأنه ليس بواضح
مع أنه مؤد إلى تخصيص الآيات بما ذكر هاهنا.
(وَاللهُ
عَلِيمٌ) مبالغ في
الصفحه ٤١٤ : إمامه إذا كان له عذر يدعوه إلى الانصراف واختلف في
صلاة الجمعة إذا كان له عذر كالرعاف وغيره فقيل يلزمه
الصفحه ٤٢١ : وصفاته وأفعاله على أتم وجه
وأبلغه كما يشعر به إسناد صيغة التفاعل إليه وهذا الفعل لا يسند في الأغلب إلى
الصفحه ٤٢٦ :
وقرأ طلحة «اكتتبها»
مبنيا للمفعول والأصل اكتتبها له كاتب فحذف اللام وأفضى الفعل إلى الضمير فصار