الصفحه ٢١٦ : الجعل بمعنى
الخلق المتعدي إلى مفعول واحد ويكون (نُطْفَةً) منصوبا بنزع الخافض واختاره بعض المحققين أي ثم
الصفحه ٢٢٤ : تعالى : (وَلا
تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) [البقرة : ١٩٥]
ونسبة الإنبات إلى الشجرة بل
الصفحه ٢٢٥ :
إلى الملك القرم
وابن الهمام
وليث الكتيبة في
المزدحم
والمعنى
الصفحه ٢٤٤ : التصديق بمدلولها إذ لا مدح في
التصديق بوجودها ، والتعبير بالمضارع دون الاسم للإشارة إلى أنه كلما وقفوا على
الصفحه ٢٥٠ : عنه أي لا تمنعون منا. وتعقب بأنه لا يساعده سباق النظم الكريم
لأن جؤارهم ليس إلى غيره تعالى حتى يرد
الصفحه ٢٦٤ : الخبر لا ينافي
إرادة العموم في الآية بأن يكون المراد نفي الالتفات إلى الأنساب عقيب النفخة
الثانية من غير
الصفحه ٢٦٩ : ولترككم غير مرجوعين
أو عابثين ومقدرين أنكم إلينا لا ترجعون ، وفي الآية توبيخ لهم على تغافلهم وإشارة
إلى أن
الصفحه ٢٧٠ : قولك : من أحسن إلى زيد لا أحق منه بالإحسان
فالله تعالى مثيبه.
ومن الناس من زعم
أنه جواب الشرط دون
الصفحه ٢٨٥ : إلى قولك الزاني لا
يزني إلا بزانية والزانية لا تزني إلا بزان وهو غير مسلم إذ قد يزني الزاني بغير
زانية
الصفحه ٢٩٩ : مخاطب بها الأئمة فالمانع المذكور قائم هنا زيادة العدول عن الأقرب إلى
الأبعد ولو سلم أن (الَّذِينَ) مبتدأ
الصفحه ٣٠٤ : حقيقيا
للفظ الشهادة كان هذا صارفا عنه إلى مجازه كيف وهو مجازي لها ولو لم يكن هذا كان
إمكان العمل بالحقيقة
الصفحه ٣٠٧ : ، والمراد من
الاكتفاء بالكيفية المذكورة أنه لا يحتاج إلى زيادة فيما رميتها به من الزنا في
شهادته وإلى زيادة
الصفحه ٣٠٩ : أنهم سيفقدوني فيرجعون إليّ فبينا أنا جالسة في منزلي
غلبتني عيني فنمت وكان صفوان بن المعطل السلمي ثم
الصفحه ٣١٨ : باب إن كنت أبا لك فلم لا تحسن إليّ يتضمن تذكيرهم
بالإيمان الذي هو العلة في الترك والتهييج لإبرازه في
الصفحه ٣٢٥ : على هاتيك الأعمال في الدنيا وتجددها منهم آنا فآنا. وتقديم (عَلَيْهِمْ) على الفاعل للمسارعة إلى كون