الصفحه ٧٧ : من جسد أيوب عليهالسلام فيعيدها إلى مكانها ويقول : كلي من رزق الله تعالى ، وما
أصاب منه إبليس في مرضه
الصفحه ٨٢ : كان في النفس والأهل والمال واستمر إلى ما شاء الله تعالى
وكيف وصف الله تعالى ما نجى الله سبحانه منه
الصفحه ٩٦ : ايساغوجي
قال المكونات كلها إنما تتكون بتكون الصورة على سبيل التغير وتفسد بخلو الصورة إلى
غير ذلك من
الصفحه ١٠٩ : ظهور تلك الحال فيهم وبلوغها من الجلاء إلى حد لا يكاد يخفى على أحد قاله
غير واحد.
وجوز بعضهم كون
الصفحه ١١١ : ظاهر ، وأما وجهه في الأولى فهو كما استظهر أبو حيان إسناد (كُتِبَ) إلى الجملة إسنادا لفظيا أي كتب عليه
الصفحه ١٣٣ : : ٤] فأضيفت
الديار إلى مالكيها وبقوله صلىاللهعليهوسلم يوم فتح مكة «من أغلق بابه فهو آمن ومن دخل دار أبي
الصفحه ١٥٠ : ءة المشهورة حال من
ضمير (عَلَيْها) ولو جعل كما قيل بدلا من الضمير لم يحتج إلى التخريج على
لغة شاذة (فَإِذا
الصفحه ١٥١ : يصحب ذلك من تقوى قلوبكم التي تدعوكم إلى
تعظيمه تعالى والتقرب له سبحانه والإخلاص له عزوجل.
وقال مجاهد
الصفحه ١٥٣ : لها إلا من نور الله تعالى بصيرته من أهل الله تعالى
انتهى. وتعقله مفوض إلى أهله فاجهد أن تكون منهم
الصفحه ١٥٦ : للمسلمين ، وخص بهذا الاسم اعتناء
بشأنه من حيث إن السجود أقرب ما يكون العبد فيه إلى ربه عزوجل ، وقيل
الصفحه ١٥٨ :
لِلْكافِرِينَ) ثم أخذتهم ونسبة الإهلاك إلى القرى مجازية والمراد إهلاك
أهلها ، ويجوز أن يكون الكلام بتقدير مضاف
الصفحه ١٦٤ : أي مثبطين الناس عن
الإيمان. وقال أبو علي الفارسي : ناسبين المسلمين إلى العجز كما تقول : فسقت فلانا
الصفحه ١٩١ : مِنْ دُونِ اللهِ) إلى آخره بيان للمثل وتفسير له على الأول وتعليل لبطلان
جعلهم معبوداتهم الباطلة مثلا
الصفحه ١٩٩ :
حرف الجر وأضيف جهاد إلى ضميره تعالى على حد قوله. ويوم شهدناه سليما وعامرا.
وفي الكشاف
الإضافة تكون
الصفحه ٢٠٧ : جوارحه» ، وترك رفع البصر إلى السماء وإن كان المصلي أعمى وقد جاء النهي عنه
، فقد أخرج مسلم وأبو داود وابن