الصفحه ٢٩١ : يوسف
الآخر وهو قول محمد يكفل أي بالنفس إلى ثلاثة أيام.
وكان أبو بكر
الرازي يقول : مراد أبي حنيفة أن
الصفحه ٢٩٥ : الفرق بينه
وبين من زنى في دار الحرب ثم خرج إلى دار الإسلام فإنه لا يحد حيث توقف حكم الموجب
في العبد إلى
الصفحه ٣١٣ : . فقد روى ابن إسحاق أنه لما ضربه وثب عليه ثابت بن قيس بن شماس فجمع يديه
إلى عنقه بحبل ثم انطلق به إلى
الصفحه ٣٢١ : تالى
بمعنى حلف ، قال الشاعر :
تالى ابن أوس
حلفة ليردني
إلى نسوة لي
كأنهن مقائد
الصفحه ٣٢٩ : الشيء بالمد علمه أو أبصره
وإبصاره طريق إلى العلم فالاستئناس استعلام والمستأذن طالب العلم بالحال مستكشف
الصفحه ٣٤٦ : الكتابة أو ما يؤدي معناه والقبول نحو أن يقول
المولى : كاتبتك على كذا درهما تؤديه إليّ وتعتق ويقول المملوك
الصفحه ٣٤٩ : إلى صرفه إلى الجهة
المأمور بها ، وقيل : هو أمر ندب لعامة المسلمين إعانة المكاتبين بالتصدق عليهم.
وأخرج
الصفحه ٣٥٢ : هذا التقدير اكتفى به عن العائد إلى
اسم الشرط اللازم في الجملة الشرطية على الأصح كما في المغني ، وقيل
الصفحه ٣٥٨ : ،
فقد ذكر الزمخشري في قوله تعالى : (لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) [آل
الصفحه ٣٦٣ :
المباركة لثبات أصلها وتشعب فروعها وتأديها إلى ثمرات لا نهاية لها قال الله تعالى
: (كَلِمَةً
طَيِّبَةً
الصفحه ٣٦٦ : هُمْ فِيها خالِدُونَ) [آل عمران : ١٠٧]
وقولك مررت بزيد به ، وبعض النحاة أعرب نحو ذلك بدلا كما في شرح
الصفحه ٣٦٩ : زوال الشمس إلى الصباح
فيشمل الأوقات ما عدا الغداة وهي من أول النهار إلى الزوال ويطلقان على أول النهار
الصفحه ٣٨٩ : (إِذا
دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) أي قولهم المقيد بما ذكر ليظهر أتم ظهور
الصفحه ٣٩١ : الإطاعة والعدول عن اطيعوني إلى أطيعوا الرسول ما
لا يخفى من الحث على الطاعة وإطلاقها عن وصف الصحة والإخلاص
الصفحه ٣٩٤ : لإطفاء أنواره ويستنهضون الرجل والخيل للتوصل
إلى إعفاء آثاره فيكونون بحيث ييأسون من التجمع لتفريقهم عنه