الصفحه ٢٦٣ : ) حاجز بينهم وبين الرجعة (إِلى
يَوْمِ يُبْعَثُونَ) من قبورهم وهو يوم القيامة ، وهذا تعليق لرجعتهم إلى
الصفحه ٢٦٧ : بِذُنُوبِنا فَهَلْ إِلى
خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ) [غافر : ١١]
فيجيبهم الله تعالى (ذلِكُمْ
بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ
الصفحه ٢٧٨ : من الله
والله عزيز حكيم» فقرأناها وو عيناها إلى أن قال : وإني خشيت أن يطول بالناس زمان
فيقول قائل
الصفحه ٣١٦ : الْبَغْضاءُ
مِنْ أَفْواهِهِمْ) [آل عمران : ١١٨]
وقال صاحب الفرائد : يمكن أن يقال فائدة ذكر (بِأَفْواهِكُمْ
الصفحه ٣٣١ : قيل إلى الدخول بالاستئذان والتسليم المفهوم
من الكلام ، وقيل : إشارة إلى المذكور في ضمن الفعلين المغيا
الصفحه ٣٦٢ :
تحتاج إلى الجزاء أصلا ، وإنما قدر الحال بعد لو على ما قيل : إشارة إلى أنه قصد
إلى جعل الجملة حالا قبل
الصفحه ٣٦٨ : كذلك ، وقد كان الرجل في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا وجد منه ريح الثوم يؤخذ بيده ويخرج إلى البقيع
الصفحه ٣٧٢ :
فلما كففنا
الحرب كانت عهودكم
كلمع سراب في الفلا
متألق
وإلى هذا
الصفحه ٣٧٤ : .
واعترض بأن الرضي
كغيره ذكر أنها لا تكون للتخيير إلا في الطلب. وأجيب بأنه وإن اشتهر ذلك فقد ذهب
كثير إلى
الصفحه ٣٨٠ : بلا روية ، وقد أدمج سبحانه
في تضاعيفه الإشارة إلى أن لكل واحد من الأشياء المذكورة مع ما ذكر من التنزيه
الصفحه ٤٠٣ : انتصاف النهار فلا حاجة إلى الحذف
؛ و (حِينَ) عطف على (مِنْ
قَبْلِ) وهو ظاهر على تقدير كونه في محل نصب
الصفحه ٤١٠ : عن هشام بن
عبد الملك أنه قال : نلت ما نلت حتى الخلافة وأعوزني صديق لا أحتشم منه ، وقيل:
إنه إشارة إلى
الصفحه ٤١٥ : بعضهم : وجه
الارتباط بما قبلها عليه الإرشاد إلى أن الاستئذان ينبغي أن يكون بقولهم : يا رسول
الله إنا
الصفحه ٧ : للناس الحساب على أنه ظرف مستقر مقدم لا أنه يحتاج إلى مضاف
مقدر حذف لأن المتأخر مفسر أي اقترب الحساب
الصفحه ٣١ :
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ (٢٥