الصفحه ١١٦ :
السليم ، وجعل
صاحب الكشاف الإشارة إلى ما ذكر أيضا إلا أنه بحسب الظاهر جعل إتيان الساعة وبعث
من في
الصفحه ١٣١ :
المراد لم يدخل الجنة مع السابقين وإلا فعدم دخول اللابس مطلقا الجنة مشكل.
(وَهُدُوا
إِلَى الطَّيِّبِ
الصفحه ١٣٩ : ، وذكر أنه دل بذلك على المقصود الأصلي من النحر وما يميزه عن العادات.
وأومأ فيه إلى أن الأعمال الحجية كلها
الصفحه ١٤٤ : ضمير يعود إليها أو ما يقوم مقامه فقيل إن التقدير فإن
تعظيمها إلخ ، والتعظيم مصدر مضاف إلى مفعوله ولا بد
الصفحه ١٦٧ : ، ويجوز أن يرجع الضمير
إلى الموحي على ما سمعت و «من» على جميع ذلك ابتدائية ، وجوز أن يرجع إلى ما ألقى
الصفحه ١٨١ : فعلى ما ذكره غيره أبين لأنه لما ذكر
حال المقتولين منهم والميتين منهم قيل الأمر ذلك فيما يرجع إلى حال
الصفحه ١٩٧ : تقدير على (رُسُلاً) فلا حاجة إلى التقدير وإن كان رسل كل موصوفة بغير صفة
الآخرين كما أشرنا إليه ، وقيل
الصفحه ١٩٨ : وابن جبير وسفيان الثوري رضي الله تعالى عنهم إلى أنها ليست
آية سجدة ، قال ابن الهمام : لأنها مقرونة
الصفحه ٢١٩ : رسول اللهصلىاللهعليهوسلم هذه الآية (وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) إلى
الصفحه ٢٢٦ : ) للأنعام باعتبار نسبة ما للبعض إلى الكل أيضا. ويجوز أن
يكون لها باعتبار أن المراد بها الإبل على سبيل
الصفحه ٢٥١ : والانتقال من
التوبيخ بما ذكر إلى التوبيخ بآخر ، والهمزة لإنكار الوقوع لا لإنكار الواقع أي بل
أجاءهم من
الصفحه ٢٦٠ : عالم ، والجر أجود عند الأخفش
والرفع أبرع عند ابن عطية ، وأيا ما كان فهو على ما قيل إشارة إلى دليل آخر
الصفحه ٢٨٦ : يكن مؤمنا إذ ذاك واستمر الأمر على ذلك إلى سنة الست فلما نزلت آية التحريم لم
يلبث إلا يسيرا حتى جا
الصفحه ٣١١ :
فإن كنت قد قلت
الذي قد زعمتموا
فلا رفعت سوطي
إليّ أناملي
وكيف وودي ما
حييت
الصفحه ٣٥٥ :
رابعا وخامسا فلأن مبناه على الانفصال والقطع للمسافة لا على مجرد الجوهرية
والجسمية.
هذا وذهب بعضهم
إلى