الصفحه ٢٩٦ : مجلس النكاح في صحة انعقاده إذ ذلك أمر وراء ما نحن فيه كذا
قيل فليتدبر ، وذهب الشافعي إلى قبول شهادة
الصفحه ٣٤٧ :
الضمنية قد تعتبر
شرعا وان لم تقصد كما يرشد إلى ذلك أنهم اعتبروا في قول القائل لآخر : أعتق عبدك
عني
الصفحه ٣٥٩ :
كما هو الظاهر.
وجوز رجوع الضمير
إلى المؤمن وروي ذلك عن عكرمة وهو إحدى الروايات وصححها الحاكم عن ابن
الصفحه ٣٨٣ :
الهوائية واستحالة ما قطر إلى صورته المائية فإن طالت مسافتها اتصلت فكانت قطراتها
أكبر وإن اشتد البرد عليها
الصفحه ٣٨٧ :
معي إلى فلان ليحكم بيننا لا عليك وهو الطريق المنصف ، وقيل : هذا الإعراض إذا
اشتبه عليهم الأمر ، ولذا
الصفحه ٤٣٤ :
الملائكة لتنبيههم
على خلود عذابهم وأنهم لا يجابون إلى ما يدعونه أو لا ينالون ما يتمنونه من الهلاك
الصفحه ١٢ : ونحوهما ، وكان
الظاهر أن يقال فليأتنا بما أتى به الأولون أو بمثل ما أتى به الأولون إلا أنه عدل
عنه إلى ما
الصفحه ٤٨ : أعطاهم من الأسباب ما يستطيعون به كف النفس عن
مقتضاها ويرجع هذا النهي إلى الأمر بالصبر ، وقرأ مجاهد وحميد
الصفحه ٥٣ :
الأعمال ، وروي هذا عن الضحاك وقتادة ومجاهد والأعمش ولا داعي إلى العدول عن
الظاهر ، وأفراد القسط مع كونه
الصفحه ٥٥ : أجمل في قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ
إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ) إلى قوله سبحانه
الصفحه ٨٧ : ، وعلى هذا قال مجاهد والحسن (لا
يَرْجِعُونَ) لا يتوبون عن الشرك.
وقال قتادة ومقاتل
: لا يرجعون إلى
الصفحه ١٠١ : إليه
في جنبه فهو قصر ادعائي ، والثاني أنه قصر قلب بالنسبة إلى الشرك الصادر من الكفار
، وكذا الكلام في
الصفحه ١٠٣ :
وإن المتوعد به لو
كان حقا لنزل بهم إلى غير ذلك مما لا خير فيه فاستجاب الله عزوجل دعوة
الصفحه ١٠٥ :
خَصْمانِ) [الحج : ١٩] إلى
تمام الآيات الثلاث فإنها نزلت بالمدينة ، وفي رواية عن ابن عباس إلا أربع آيات
الصفحه ١١٠ :
وإلى كونه اسما
مفردا ذهب أبو الفضل الرازي فقال : فعلى بضم الفاء من صفة الواحدة من الإناث لكنها
لما