الصفحه ٣٨٦ : الماء لا ينالها فقال
علي : قد اشتريتها ورضيتها وقبضتها وأنت تعرف حالها لا أقبلها منك ودعاه إلى أن
الصفحه ٤٠٩ :
المؤمنين ، وفيه
كما في الكشف إشارة إلى فائدة إقحام النفس وأن الحاصل ليس على الضعفاء المطعمين
ولا
الصفحه ٢٤ : ممتنعان معنى لأنه إذ ذاك لا يفيد ما سيق له الكلام من انتفاء التعدد ويؤدي
إلى كون الآلهة بحيث لا يدخل في
الصفحه ٤٠ : لم تحس فليس جزؤها المنخرق
له نسبة إلى الآخر بجامع إدراكي ولا خبر لها عن أجزائها وما سرى لنفسها قوة في
الصفحه ٢٠١ : ، وفي هذا إشارة إلى أن قصارى الكمال الاعتصام بالله تعالى
وتحقيق مقام العبودية وهو وراء التسمية والاجتبا
الصفحه ٢٥٤ : وفي رواية «أتيناهم» بالمد ولا حاجة على هذه
القراءة إلى ارتكاب مجاز أو دعوى حذف مضاف كما في قرا
الصفحه ٢٧٢ :
منها تحجب العليا
أو إشارة إلى حجب الحواس الخمس الظاهرة وحاستي الوهم والخيال ، وقيل غير ذلك
الصفحه ٣٥٦ : لقوتهما وقوة استعداد المنعكس إليه ، على أن الكلام في
مباحث العكوس طويل ، وكون المنعكس من الجسم المضيء إلى
الصفحه ٣٦٥ : بالملكة لأنه
إنما يحصل باعتبار حصول العقل أولا وحيث إن العقل بالملكة إنما يخرج من القوة إلى
الفعل بالفكر
الصفحه ٤١٨ :
تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِي سَحاباً) إلى آخره أنه إشارة إلى جمع العناصر الأربعة وتركيب
الإنسان منها ثم
الصفحه ٦ : ليوم يكشف فيه عن ساق ويكون إلى الله تعالى شأنه المساق ، وقول شيخ الإسلام
في الاعتراض على ما قيل إنه لا
الصفحه ٤٢ :
لكونها غير شاملة
للأرض ، فإن كانت حركة الأعلى من المغرب إلى المشرق فحركة الأسفل بالعكس كما في
الصفحه ٥٨ : ينتحيه. وهذا انتقال عن تضليلهم
في عبادة الأصنام ونفي عدم استحقاقها لذلك إلى بيان الحق وتعيين المستحق
الصفحه ٧٤ : ، والمراد مما يقع فيها ، وقيل الكلام
على تقدير مضاف أي من آلة بأسكم كالسيف (فَهَلْ
أَنْتُمْ شاكِرُونَ) أمر
الصفحه ٧٩ : إنه ، اسم أمه ولم ينسب أحد من
الأنبياء إلى أمه غيره وغير عيسى عليهماالسلام.
واليهود قالوا بما
تقدم