الصفحه ٢٧٩ : الإسلام فلو زنى الذمي الثيب الحر يجلد عندنا
ويرجم عنده وهو رواية عن أبي يوسف وبه قال أحمد ، وقول مالك
الصفحه ٢٨٥ : أطلق عليه في قوله سبحانه : (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا) إلخ.
وقال أبو مسلم
وأبو حيان وأخرجه
الصفحه ٣٢٧ : تعالى عنها أيضا.
وقيل : المراد
الخبيثات من القول مختصة بالخبيثين من فريقي الرجال والنساء لا تصدر عن
الصفحه ٣٣٣ :
على القول بأن دور
مكة غير مملوكة والناس فيها شركاء وقد علمت ما في المسألة من الخلاف.
وأخرج أبو
الصفحه ٣٦٦ : قوله تعالى : (فِي بُيُوتٍ) بيسبح وفيها تكرير لذلك جيء به للتأكيد والتذكير بما بعد
في الجملة وللإيذان
الصفحه ٣٧٤ : . وقال أبو علي الفارسي : فيه مضاف محذوف والتقدير
أو كذي ظلمات ، ودل عليه ما يأتي من قوله سبحانه : (إِذا
الصفحه ٣٨٢ : خارجا
لا بخروجه من المبالغة في سرعة الخروج على طريقة قوله تعالى : فقلنا (اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْبَحْرَ
الصفحه ٣٩١ : بمعنى إطاعة كما في قوله تعالى : (أَنْبَتَكُمْ مِنَ
الْأَرْضِ نَباتاً) [نوح : ١٧](إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
الصفحه ٣٩٢ :
التولي لما في تقديم الترهيب من تأكيد الترغيب وتقريبه مما هو من بابه من الوعد
الكريم ، وقوله تعالى : (وَما
الصفحه ٤٣٣ :
وجوز أن يكون من
باب التمثيل ، وأيا ما كان فالمراد إذا كانت بمرأى منهم ، وقوله سبحانه : (سَمِعُوا
الصفحه ٤٤١ :
الرحمة في أكثر
كتبه فإن كان مقبولا فلا بأس في تخريج الآية الكريمة عليه فتدبر ، وقوله تعالى
الصفحه ١٤ :
كالهواء والماء (١) ، وقوله تعالى : (وَما
جَعَلْناهُمْ جَسَداً) إلخ يشهد لما قاله الخليل انتهى
الصفحه ١٥ : النظم الكريم والتعبير بنشاء
مع أن الظاهر شئنا لحكاية الحال الماضية ، وقوله سبحانه : (لَقَدْ أَنْزَلْنا
الصفحه ٢٣ : بمعنى وقد يجيء نشر لازما
يقال أنشر الله تعالى الموتى فنشروا ، وقوله تعالى : (لَوْ
كانَ فِيهِما آلِهَةٌ
الصفحه ٣٧ : جرح فج ، والظاهر أن «فجاجا» نصب على المفعولية لجعل ،
وقوله سبحانه : (سُبُلاً) بدل منه فيدل ضمنا على