الصفحه ٢٠٧ : فرائض الصلاة أو من فضائلها
ومكملاتها على قولين والصحيح الأول ومحله القلب ا ه ، والصحيح عندنا خلافه ، نعم
الصفحه ٢١٢ : ما يوجب استثناء غير ذلك ،
وبالجملة متى قيل المدار في أمثال هذه المقامات صريح النقل تعين القول بأن
الصفحه ٢١٥ : الجنة ومنزل في
النار فإذا مات فدخل النار ورث أهل الجنة منزله فذلك قوله تعالى : (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام وروي ذلك عن جماعة وما ذهبنا إليه أولا أولى ، والضمير في
قوله تعالى : (ثُمَّ
جَعَلْناهُ نُطْفَةً
الصفحه ٢٢٢ :
ماؤُكُمْ غَوْراً) فلا يأتيكم بماء معين سوى الله تعالى ، ويؤيده ما سن بعده
من قول الله ربنا ورب العالمين
الصفحه ٢٢٥ : .
وقوله تعالى : (نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي بُطُونِها) تفصيل لما فيها من مواقع العبر. وما في بطونها عبارة إما
الصفحه ٢٢٦ : مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلا
تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ
الصفحه ٢٤٠ : ء في حديث مرسل عن
حفص ابن أبي جبلة عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال في قوله تعالى : (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٢٤٢ : ء هناك من قوله تعالى
هناك : (وَأَنَا
رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء : ٩٢]
لأن هذه جاءت عقيب إهلاك
الصفحه ٢٤٨ : تكون غاية لعاملون وفيه نظر
، و (إِذا) شرطية شرطها (أَخَذْنا) وهي مضافة إليه وجزاؤها قوله تعالى : (إِذا
الصفحه ٢٥٤ : المراد أم يزعمون أنك تسألهم على أداء الرسالة (خَرْجاً) أي جعلا فلأجل ذلك لا يؤمنون بك ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : على
انتفاء الشريك بناء على توافق المسلمين والمشركين في تفرده تعالى بذلك ، وفي الكشف
أن في قوله سبحانه
الصفحه ٢٦٦ : إلى سوء الاختيار فإن العلم على ما حقق في موضعه تابع
للمعلوم ، ويؤيد دعوى الاعتراف قوله تعالى حكاية
الصفحه ٢٨٤ : إلى نفس العقد ليكون العقد باطلا وعلى القولين الآية محكمة ، ولا يخفى
أن حمل الزاني والزانية على من
الصفحه ٢٨٧ : قول الشافعي ومالك وأحمد لقيام الملك فكان
كوطء أمته المجوسية ، وفيه أن الحرمة في وطء المجوسية يمكن