الصفحه ٧٤ : تم عند قوله تعالى : (إِلى
الْأَرْضِ) والتي باركنا فيها صفة للريح ؛ وفي الآية تقديم وتأخير ،
والأصل
الصفحه ٧٥ : ، وجاء التنصيص عليه في
بعض الروايات ويؤيده قوله تعالى : (وَكُنَّا
لَهُمْ حافِظِينَ) أي من أن يزيغوا عن
الصفحه ٧٨ : سنة ، ويظهر من هذا مع القول بأن عمره حين أصابه البلاء سبعون
أن مدة عمره فوق ثلاث وتسعين بكثير ، ولما
الصفحه ٧٩ : كيفيات ؛ وتعقب ذلك في البحر بأنه
يجب إطراح هذا القول إذ لا يناسب ذلك منصب النبوة وينبغي أن يتأول لمن قال
الصفحه ٨٠ : لأنه كفر ، وقوله تعالى : (تَظُنُّونَ) إلخ ليس من هذا القبيل على أنه شامل للخاص وغيرهم ، وبأن
ما هجس ولم
الصفحه ٨١ : الحوت فطرحه وذلك قوله تعالى : (وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) أي الذي ناله حين التقمه الحوت بأن قذفه إلى
الصفحه ١٠٠ : عِنْدَ
ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ) [التكوير : ٢٠] وإذا
صح هذا الحديث لزم القول بشمول العالمين للملائكة
الصفحه ١٠٣ : قوله وقد تقدم غير مرة:
طه النبي تكونت
من نوره
كل الخليقة ثم
لو ترك القطا
الصفحه ١٢٣ :
جميع أبوابه كامل
البيان لا في أمر البعث وحده. ونصب (آياتٍ) على الحال من الضمير المنصوب ؛ وقوله
الصفحه ١٤٠ : عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ (٣٠)
حُنَفاءَ لِلَّهِ
الصفحه ١٥٧ : الموصول بدلا من قوله تعالى : (مَنْ يَنْصُرُهُ) كما أعربه الزجاج ، وكذا يقال على ما روي عن ابن عباس أنهم
الصفحه ١٦٤ : الصفة وأفرد الضمير
بتأويل كل واحد أو بتقدير جملة مثل الجملة المذكورة كما قيل في قوله تعالى : (وَاللهُ
الصفحه ١٨٣ : : وسألته يعني الخليل عن قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ
الصفحه ١٩١ : صغره وحقارته ، ويدل على أن
المراد نفي القدرة السباق مع قوله تعالى : (وَلَوِ
اجْتَمَعُوا لَهُ) أي لخلقه
الصفحه ٢٠٢ : والبسور وهم في زماننا كثيرون فإنا لله وإنا إليه
راجعون ، وفي قوله تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ