الصفحه ٣٨٤ : وارتكاب ما هو كالإيطاء ، واشتهر أنه ليس في القرآن جناس
تام غير ما في قوله تعالى : (وَيَوْمَ
تَقُومُ
الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوسلم في الأمر والنهي (ثُمَّ
يَتَوَلَّى) أي يعرض عما يقتضيه هذا القول من قبول الحكم الشرعي عليه (فَرِيقٌ
الصفحه ٣٩٥ : لا تخفى. وهو ظاهر قول حذيفة رضي
الله تعالى عنه فقد أخرج ابن مردويه عن أبي الشعثاء قال : كنت جالسا مع
الصفحه ٤١٣ : وغيره من العلماء ، وقال أبو
علي الجبائي : بجواز ذلك للنبي خاصة في أحد قوليه ، وقد نقل عن الإمام الشافعي
الصفحه ٤٢٨ : قال
بمجيء لو لا للاستفهام ومثل له بمثالين أحدهما قوله تعالى : (لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ
الصفحه ٤٤٤ :
أم لا. وجعل قوله تعالى : (وَكانَ
رَبُّكَ بَصِيراً) وعدا للصابرين ووعيدا للعاصين. وجعله بعضهم وعدا
الصفحه ١٨ : ويلزم على ذلك صحة الرجال أسد وهو كما ترى ، واعترض على قول
الشارحين : إذ ليس لنا إلخ بأن فيه بحثا مع أن
الصفحه ٢٥ : النحويين نحو هذا القول فقد قال الشلوبين ، وابن عصفور : إن لو لمجرد التعليق
بين الحصولين في الماضي من غير
الصفحه ٣٩ : وإنما هو مدار هذه النجوم ، والمشهور ما روي عن ابن عباس والسدي وفيه القول
باستدارة السماء وفي «كل في فلك
الصفحه ٤١ : والجنوب فيجب
أن تحصل جميع الأظلال اللائقة بكون الشمس في هذه المواضع في اليوم الواحد والوجود
بخلافه.
وقول
الصفحه ٤٢ : لم يبعد ، وفيه حفظ الظاهر قوله
تعالى : (وَلَقَدْ
زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ) [الملك
الصفحه ٦٠ : الفخار مثلا من الصور ليلعب به الصبيان ونحوهم وهو القول المشهور عند
الجمهور.
(قالُوا
مَنْ فَعَلَ هذا
الصفحه ٦٤ : لما أن نتيجة السؤال هو الجواب وإن عدم نطقهم أظهر وتبكيتهم
بذلك أدخل ، وقد حصل ذلك حسبما نطق به قوله
الصفحه ٦٥ : وذلك قوله تعالى : (قالُوا ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ) [الصافات : ٩٧]
فجمعوا له
الصفحه ٦٧ : تعالى عنهما ، وقد ضمن (نَجَّيْناهُ) معنى أخرجناه فلذا عدي بإلى في قوله سبحانه :