الصفحه ١٩٩ :
حرف الجر وأضيف جهاد إلى ضميره تعالى على حد قوله. ويوم شهدناه سليما وعامرا.
وفي الكشاف
الإضافة تكون
الصفحه ٢٠٥ : بلا خلاف ، واستثنى
منها كما يقال في الإتقان قوله تعالى : (حَتَّى
إِذا أَخَذْنا مُتْرَفِيهِمْ
الصفحه ٢١٤ : الجمهور.
ومن الناس من
استدل على تحريمه بشيء آخر نحو ما ذكره المشايخ من قوله صلىاللهعليهوسلم : «ناكح
الصفحه ٢١٩ :
قوله سبحانه : (مُبْلِسُونَ) قصورا فتذكر. وتروى هذه الموافقة عن معاذ بن جبل. أخرج ابن
راهويه وابن
الصفحه ٢٢٠ : الحديد مثلا إذا بسطته وهذا لا
ينافي القول بكريتها ، وقيل : سميت طرائق لأن كل سماء طريقة وهيئة غير هيئة
الصفحه ٢٣٠ :
ينبغي أن يشفع له أو يشفع فيه وكيف ينبغي ذلك وهلاكه من النعم التي يؤمر بالحمد
عليها كما يؤذن به قوله
الصفحه ٢٣٦ : (تَتْرا) هو المشهور ، وقيل : هو جمع ، وقيل : اسم جمع وعلى القولين
هو حال أيضا.
وقوله تعالى : (كُلَّ ما
الصفحه ٢٤٤ : عنها قالت : قلت يا رسول الله قول الله (وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) أهو
الصفحه ٢٥١ : بالفتح أو بالضم
فالمعنى تقطعون أو تهذون أو تفحشون كثيرا.
(أَفَلَمْ
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ) الهمزة
الصفحه ٢٦١ : ء إلخ ، ونظير ذلك قوله :
فيا عجبا حتى كليب
تسبني
فإن التقدير يسبني
كل الناس حتى كليب إلا أنه حذفت
الصفحه ٢٦٨ : والكسر ، وهو في الحالين
مصدر زيدت فيه ياء النسبة للمبالغة كما في أحمري.
وقوله تعالى : (إِنِّي
الصفحه ٢٧٠ : وإن جوز ذلك فتأمل.
نعم قوله تعالى : (لا بُرْهانَ لَهُ
بِهِ) صفة لازمة لإلها لا مقيدة جيء بها للتأكيد
الصفحه ٢٧٣ : )(٥)
(سُورَةٌ) خبر مبتدأ محذوف أي هذه سورة وأشير إليها بهذه تنزيلا لها
منزلة الحاضر المشاهد ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٧٦ : عقب المفسر كالتفصيل بعد الإجمال في قوله تعالى : (فَتُوبُوا إِلى
بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ
الصفحه ٢٧٧ :
ثابت عليك بدليل
ما ثبت عن كبار الصحابة من عمر وعلي وابن مسعود رضي الله تعالى عنهم ، وقوله