الصفحه ١١٣ : خلقهم ليدلهم على
رشدهم وصلاحهم وهو قول بعدم جواز عطفه على نبين.
وأجيب بأن الغرض
في الحقيقة هو بلوغ
الصفحه ١٣٩ : المعلومات على القول بأنها عشر ذي الحجة للنحر
باعتبار أن يوم النحر منها ، وقد يقال مثل ذلك على تقدير إيفا
الصفحه ١٤١ : وحرمة ، والمراد
بها الأزواج الثمانية على الإطلاق ، وقوله تعالى : (إِلَّا
ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) أي إلا ما
الصفحه ١٤٩ : ) على الاشتغال أي وجعلنا البدن جعلناها ، وقرئ بالرفع على
الابتداء ، وقوله تعالى : (لَكُمْ) ظرف متعلق
الصفحه ١٥٩ : ، وأيا ما كان فالعطف
على مقدر يقتضيه المقام ، وقوله تعالى : (فَتَكُونَ
لَهُمْ) منصوب في جواب الاستفهام
الصفحه ١٦٢ :
قصار وأيام
الهموم طوال
وعلى ذلك جاء قوله
:
ليلي وليلى ففي
نومي اختلافهما
الصفحه ١٦٥ : : التمني القراءة وكذا
الأمنية ، وأنشدوا قول حسان في عثمان رضي الله تعالى عنهما :
تمنى كتاب الله
أول
الصفحه ١٦٧ : الموحي من الشبه والتخيلات فتأمل (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ) أي القيامة نفسها كما يؤذن به قوله تعالى
الصفحه ١٦٩ : وصنف في ذلك كتابا. وذكر الشيخ أبو منصور الماتريدي في كتاب حصص الأتقياء
الصواب أن قوله : تلك الغرانيق
الصفحه ١٧٥ : الله صلىاللهعليهوسلم آخرا بعد سماع قوله تعالى : (إِنْ
هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ
الصفحه ١٨٦ : ذكر من أن
الآية نزلت بسبب قول الخزاعيين بديل بن ورقاء. وبشر بن سفيان ويزيد بن خنيس
للمؤمنين ما لكم
الصفحه ١٨٨ :
مكنية وتخييليتها
على ، وقوله تعالى : (مُسْتَقِيمٍ) أي سوي أو أحدهما تخييل والآخر ترشيح ، ثم المراد
الصفحه ١٨٩ : إشارة إلى الدليل السمعي
الحاصل من جهة الوعي.
وقوله سبحانه : (وَما لَيْسَ لَهُمْ
بِهِ عِلْمٌ) إشارة إلى
الصفحه ١٩٢ : لشركهم به وعبادتهم من دونه من سمعت حاله ، وقيل
: حق المعرفة أن يعرف سبحانه بكنهه وهذا هو المراد في قوله
الصفحه ١٩٨ : الرسول الله صلىاللهعليهوسلم أو قوله فلا مانع من كون الآية دالة على فرضية سجود الصلاة
ومع ذلك تشرع