الصفحه ٤٣٩ : المخدج أو ما علم أن فيها من. وقوله
تعالى : (وَلكِنْ
مَتَّعْتَهُمْ وَآباءَهُمْ) إلخ استدراك مسوق لبيان
الصفحه ٤٤٠ : أضللتهم انتهى. وأجاب صاحب الفرائد عن قوله : فيتبرءون من
إضلالهم إلخ بأنهم انما تبرءوا لأنهم يستحقون العذاب
الصفحه ٤٤٣ : . وأنشدوا قوله :
ومشى بأغصان
المباءة وابتغى
قلائص منها صعبة
وذلول
وقوله
الصفحه ٣ : البحر أنها
مكية بلا خلاف وأطلق ذلك فيها ، واستثنى منها في الإتقان قوله تعالى : (أَفَلا يَرَوْنَ
أَنَّا
الصفحه ٧ : قوله تعالى : (إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) [البقرة : ٢٨٤
الصفحه ٣٤ :
متصل متشابه وأريد
بالفتق وأصله الفصل في قوله تعالى : (فَفَتَقْناهُما) الإيجاد الحصول التمييز
الصفحه ٤٧ : عند إرادة المبالغة فيقولون لمن لازم اللعب أنت من
لعب ، ومنه قوله :
وأنا لمما يضرب
الكبش ضربة
الصفحه ٧٦ : (وَأَيُّوبَ) الكلام فيه كما مر في قوله تعالى : (وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي) أي بأني
الصفحه ٧٧ : فنبعت عين أخرى فشرب منها فلم يبق في جوفه داء
إلا خرج وعاد صحيحا ورجع إليه شبابه وجماله وذلك قوله تعالى
الصفحه ٨٣ : ]
وقوله :
ولو ولدت فقيرة
جرو كلب
لسب بذلك الكلب
الكلابا
والمشهور عن
الصفحه ٨٥ : تحافظوا على حدودها وتراعوا حقوقها فافعلوا ذلك ، وقوله تعالى : (أُمَّةً واحِدَةً) نصب على الحال من (أُمَّةً
الصفحه ٩٧ : ، وجوز كون ما موصوفة
وباقي الكلام بحاله.
وتعقب أبو حيان
نصب الكاف بأنه قول باسميتها وليس مذهب الجمهور
الصفحه ١٠٦ : المخاطبين لتأييد الأمر وتأكيد إيجاب الامتثال به
ترهيبا وترغيبا أي احذروا عقوبة مالك أمركم ومربيكم ، وقوله
الصفحه ١٠٨ : : بإضمار
اذكر ؛ وقيل هو بدل من (السَّاعَةِ) وفتح لبنائه كما قيل في قوله تعالى : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصفحه ١١٠ : ء لتفصيل الإهلاك كما في قوله تعالى : (فَتُوبُوا إِلى
بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) [البقرة : ٥٤