الصفحه ٣٠٢ : ماض أريد بين حكمه ولذا قالوا : دخول سبب النزول قطعي.
ولا حاجة إلى
القول بأن الشرط قد يدخل على الماضي
الصفحه ٣١٣ : الفوج
أو الفريق أو نظرا إلى أن صورته صورة المفرد ، وقد جاء إفراده في قوله تعالى : (وَالَّذِي جا
الصفحه ٣٢٠ : ماضيا حتى عدوا من الضرورة قوله :
لئن تك قد ضاقت
علي بيوتكم
ليعلم ربي أن
بيتي
الصفحه ٣٢٢ : والانتساب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ونظير ذلك جمع «المرسلين» في قوله سبحانه وتعالى : (كَذَّبَتْ
الصفحه ٣٢٥ : حينئذ يلزم التعارض بين
ما هنا وقوله تعالى في سورة يس (الْيَوْمَ
نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ) الآية [يس
الصفحه ٣٢٦ : الظاهر فتدبر ، وقوله تعالى : (الْخَبِيثاتُ) إلخ كلام مستأنف مؤسس على السنة الجارية فيما بين الخلق
على
الصفحه ٣٢٨ : الناس فقال : ادعي بهذه الدعوات يفرج الله تعالى عنك فقلت : وما هي؟
فقال قولي : يا سابغ النعم ويا دافع
الصفحه ٣٣٢ : فإنها معدة لمصالح الناس كافة كما ينبئ عنه قوله تعالى : (فِيها مَتاعٌ لَكُمْ) فإنه صفة للبيوت أو استئناف
الصفحه ٣٣٥ : من قال بحرمة نظر المرأة إلى شيء من الرجل
الأجنبي مطلقا ، ولا يبعد القول بحرمة نظر المرأة المرأة إلى
الصفحه ٣٤٠ : قوله تعالى : (لِبُعُولَتِهِنَ) أو على ما بعده من نظائره لا على (الرِّجالِ) وكلام أبي حيان ظاهر في أنه
الصفحه ٣٤٣ : فضل الله تعالى فعبر عن نفي كونه مانعا عن
الغنى بوجوده معه ، ومنه قوله تعالى : (فَإِذا
قُضِيَتِ
الصفحه ٣٤٩ :
حجر في باب الكتابة عند قول النووي هي مستحبة إن طلبها رقيق أمين قوي على كسب ولا
تكره بحال ما نصه : لكن
الصفحه ٣٥٩ :
قول ، وقيل : غير
ذلك مما ستعلمه إن شاء الله تعالى ، والضمير على جميع هذه الأقوال راجع إليه تعالى
الصفحه ٣٦٨ : الرفع ببنائها
رفيعة كما في قوله تعالى : (وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ
الصفحه ٣٧٦ : فيمنعه من الاهتداء والكل كما ترى ولو جعل
من باب الإشارة لهان الأمر.
ومن باب الإشارة
ما قيل إن في قوله