الصفحه ٥٧ :
تفظيع شأن العبادة غاية التفظيع ، واللام في (لَها) للبيان فهي متعلقة بمحذوف كما في قوله تعالى : (لِلرُّ
الصفحه ٥٨ :
من المؤنثات كما ظنه ابن عطية فتكلف لتوجيه عوده لما لا يعقل ، وقوله تعالى : (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ
مِنَ
الصفحه ٨٢ :
إحسان على مطلوبه ولذا عطف بالواو ا ه ولا يخفى أن ما ذكره لا يتسنى في قوله تعالى
: (وَنُوحاً
إِذْ نادى
الصفحه ٨٤ : ، وحاصل التعليل أنهم
نالوا من الله تعالى ما نالوا بسبب اتصافهم بهذه الخصال الحميدة.
وقوله تعالى
الصفحه ٩١ : . وأورد على القول بأن العموم
بدلالة النص والتخصيص بما نزل بعد حديث الخلاف في التخصيص بالمستقل المتراخي
الصفحه ٩٣ :
بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ (١٠٩)
إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ (١١٠
الصفحه ١٠١ : المكسورة لوقوعها بعد الوحي الذي هو في معنى القول ولأنها مقولة (قُلْ) في الحقيقة ولا شك في إفادتها التأكيد
الصفحه ١٠٢ : الكشاف أن
قوله تعالى : (آذَنْتُكُمْ) إلخ استعارة تمثيلية شبه بمن بينه وبين أعدائه هدنة فأحس
بغدرهم فنبذ
الصفحه ١١٢ : العلقة وأصلها قطعة لحم بقدر
ما يمضع (مُخَلَّقَةٍ) بالجر صفة (مُضْغَةٍ) وكذا قوله تعالى : (وَغَيْرِ
الصفحه ١١٩ : طرف الجيش فإن أحس بظفر قر وإلا فر ففي
الكلام استعارة تمثيلية ، وقوله تعالى : (فَإِنْ
أَصابَهُ خَيْرٌ
الصفحه ١٢١ : عاملة في ذلك قبلها وهو موصول بمعنى الذي ، ونقل هذا عن الفارسي أيضا ، وهو على
بعده لا يصح إلا على قول
الصفحه ١٢٢ :
وتقديره كما أن المراد بالنظر في قوله تعالى : (فَلْيَنْظُرْ
هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ) تقدير
الصفحه ١٢٧ : ، والأولى أن يقال : تخصيص الكثير من الناس بنسبة السجود
بالمعنى المعروف إليهم على القول بأن كثيرا من الجن
الصفحه ١٣٢ :
بأنه مفسد للمعنى المراد وغيره بأن البصريين لا يجيزون زيادة الواو والقول بجواز
زيادتها قول كوفي مرغوب
الصفحه ١٣٦ : البيت أن يوفقنا لزيارة بيته وتحقيق ذلك بلطفه وكرمه ، و (أَنْ) في قوله تعالى : (أَنْ
لا تُشْرِكْ بِي