الصفحه ٤٢٦ : الصريح للإقامة فيقال عندهم : اكتتبته ، وعليه قول الفرزدق :
ومنا الذي اختير
الرجال سماحة
الصفحه ٤٣٢ : ما ذكر من قبيل قوله :
ورأيت زوجك قد
غدا
متقلدا سيفا
ورمحا
وهو بتقدير
الصفحه ٤٣٤ :
المنجي أو تمثيلا لهم وتصويرا لحالهم بحال من يقال له ذلك من غير أن يكون هناك قول
وخطاب كما قيل أي دعوه حال
الصفحه ٤٣٥ : ،
وإن لم تكن معلومة فلإفادة خلود الجنة ، ولا يخدشه قوله تعالى : (خالِدِينَ) بعد لأنه للدلالة على خلود
الصفحه ٤٣٦ : ذكر ويغني
عنه ما سمعت ، والأكثرون على أنه لما يشاءون وهو اسم كان وقوله تعالى : (عَلى رَبِّكَ) متعلق
الصفحه ٤٤٢ : الآية لما يجري عليهم من الأهوال والنكال من لدن قوله
تعالى : (إِذا
رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ
الصفحه ٥ : أقرب إليهم
منه في الساعة السابقة ، واعترض قول الزمخشري المراد من ذلك كون الباقي من مدة
الدنيا أقل وأقصر
الصفحه ١٩ : يديه من باب العبث واللعب ففيه
إثبات نبوته عليه الصلاة والسلام وفساد تلك المطاعن كلها.
وقوله سبحانه
الصفحه ٢٧ : سنذكره إن شاء الله تعالى كما اختاره في تفسير قوله
تعالى : (إِذاً
لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
الصفحه ٢٩ : قول جمهور أهل الإسلام. وأكثر طوائف النظار وهو قول الفقهاء
قاطبة ا ه.
والظاهر أن ابن
القيم وأضرابه من
الصفحه ٣٠ : يطلب من محله. وقرأ الحسن «لا
يسل» و «يسلون» بنقل فتحة الهمزة إلى السين وحذفها وقوله تعالى : (أَمِ
الصفحه ٣١ : )
وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ (٢٦)
لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ
الصفحه ٤٤ : مؤولة
بما ستعلمه إن شاء الله تعالى إلى وهم داخلون في المستثنى في قوله تعالى : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ
الصفحه ٤٨ : فليأتنا بسرعة ، وقوله تعالى :
(لَوْ
يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) استئناف مسوق لبيان شدة هول ما يستعجلونه
الصفحه ٥٦ : كثير الخير غزير النفع ؛ ولقد عاد علينا والله تعالى
الحمد من بركته ما عاد.
وقوله تعالى : (أَنْزَلْناهُ