الصفحه ٤٦ : التي لا تضر ولا تنفع بالسوء
والحال أنهم بالقرآن الذي أنزل رحمة كافرون فهم أحقاء بالعيب والإنكار
الصفحه ٥٣ :
أدري حال الحديث فلينقر.
وأنكر المعتزلة
الميزان بالمعنى الحقيقي وقالوا : يجب أن يحمل ما ورد في القرآن
الصفحه ٥٤ : العوارض البشرية (وَكَمْ قَصَمْنا) قبلهم (مِنْ
قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً) فيه إشارة إلى أن في الظلم خراب
الصفحه ٦٠ :
آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
تَعْمَلُ الْخَبائِثَ إِنَّهُمْ
الصفحه ٧٠ : أبو
حيان : على أنه تأكيد له وقد كثر التأكيد بأجمعين غير تابع لكل في القرآن فكان ذلك
حجة على ابن مالك
الصفحه ٨١ : كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا
لَهُ كاتِبُونَ (٩٤)
وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا
الصفحه ٨٤ : ) ، وفي عدم إعادتها رمز إلى أن الدعاء المذكور من توابع تلك
المسارعة ، وقرأت فرقة «يدعونا» بحذف نون الرفع
الصفحه ٩٧ : وحديثهم في الطبراني ؛ وفي
حملة القرآن وحديثهم عند ابن مندة ، وفيمن لم يعمل خطيئة قط وحديثهم عن المروزي
فلا
الصفحه ٩٨ : جبير أن الذكر التوراة والزبور القرآن. وأخرج
عن ابن زيد أن الزبور الكتب التي أنزلت على الأنبيا
الصفحه ١٠٢ : أعدل حكما أو
أعظم حكمة. فربي أحكم مبتدأ وخبر.
وقرأت فرقة «أحكم»
فعلا ماضيا (وَرَبُّنَا
الرَّحْمنُ
الصفحه ١٠٥ : سننه عن عقبة
بن عامر رضي الله تعالى عنه قال : قلت يا رسول الله أفضلت سورة الحج على سائر
القرآن بسجدتين
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام بنات الله سبحانه والقرآن أساطير الأولين ولا يقدر الله
تعالى شأنه على إحياء من بلي وصار ترابا
الصفحه ١١٩ : طرف الجيش فإن أحس بظفر قر وإلا فر ففي
الكلام استعارة تمثيلية ، وقوله تعالى : (فَإِنْ
أَصابَهُ خَيْرٌ
الصفحه ١٣٣ : بالمعرفة عن
النكرة ، والجملة في موضع المفعول الثاني أو الحال ، وجوز أن تكون تفسيرية لجعله
للناس ؛ وقرأت
الصفحه ١٣٤ : . وقرأت فرقة يرد بفتح
الياء من الورود وحكاها الكسائي والفراء أي من أتى فيه بإلحاد إلخ ، وتفسير
الإلحاد بما