الصفحه ١٥١ : التصديق بجميعها فما أكله أو
أهداه لغني ضمنه. وفي الهداية يستحب له أن يأكل من هدي التطوع والمتعة والقرآن
الصفحه ١٧٢ : بالقرآن إلى النبي صلىاللهعليهوسلم إلا ومعه أربعة من الملائكة حفظة ، وهذا صريح في ذلك ولا
شك أن هذا
الصفحه ١٧٤ :
وقد استدل بالآية
من استدل على حفظ القرآن من الزيادة والنقص وما علينا ما قيل في ذلك ، وكون
الإلقا
الصفحه ١٧٥ : الله تعالى والقرآن من هذا القبيل ،
والثاني ما وضح له صلىاللهعليهوسلم بإشارة الملك من غير بيان
الصفحه ١٧٦ : يخفى ما فيه.
وأورد على قوله في
الجواب السابع : إنه لا إخلال بالوثوق بالقرآن عند الذين أوتوا العلم
الصفحه ٢٣٥ : ) لكن لا على معنى أن إرسالهم متراخ عن إنشاء القرون
المذكورة جميعا بل على معنى أن إرسال كل رسول متأخر عن
الصفحه ٢٣٩ : زيد بن أسلم أنه قال : هي الاسكندرية ، وذكروا أي قرى مصر كل واحدة منها
على ربوة مرتفعة لعموم النيل في
الصفحه ٢٩٩ : من طريق السمع وقد ذكر
الدال عليه منه وكون آية أخرى تفيده لا يضر للقطع بأن طريق القرآن تكرار الدوال
الصفحه ٣٢٩ : الخبر ونحوه من الأخبار الطاعنة بحسب الظاهر في تواتر القرآن
المروية عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما
الصفحه ٣٦٦ :
نوره المراد به ما
يشمل القرآن أو القرآن المبين فقط بنور المشكاة ، وإظهار الاسم الجليل في مقام
الصفحه ٣٨٨ : تعالى : (ما
كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى) [يونس : ٣٧] إنه بمعنى ما كان هذا القرآن افتراء.
وذكر
الصفحه ٨ : الوصفين. (ما
يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ) من طائفة نازلة من القرآن تذكرهم أكمل تذكير وتبين لهم
الأمر أتم تبيين
الصفحه ٢١ : قال : إنه خطاب لأهل القرى على طريق الالتفات من الغيبة في قوله
تعالى (فَما
زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ
الصفحه ٢٤ : النفي وهذا كما أجاز الزجاج البدل
في (قَوْمَ
يُونُسَ) في قوله تعالى : (فَلَوْ
لا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ
الصفحه ٣١ : طلحة أنه قرأ «هذا ذكر معي
وذكر قبلي» بتنوين «ذكر» وإسقاط «من» وقرأت فرقة «هذا ذكر من» بالإضافة «وذكر من