الصفحه ١٧١ : الشيطان
في حالة خاصة مما لا ينافي التوحيد على أنه قرآن بناء على اعتقاد أن الملقي ملك
تلبيسا للتأديب كالنطق
الصفحه ٢٥١ :
عليه أي تهذون في شأن القرآن أو النبي عليه الصلاة والسلام أو أصحابه رضي الله
تعالى عنهم أو ما يعم جميع
الصفحه ٢٥٢ : التي اثنان منها متعلقان
بالقرآن والباقيان به عليه الصلاة والسلام الترقي من الأدنى إلى الأعلى كما يبينه
الصفحه ٨٦ : ، وتحقيقه في موضعه.
(وَحَرامٌ
عَلى قَرْيَةٍ) أي على أهل قرية. فالكلام على تقدير مضاف أو القرية مجاز
عن
الصفحه ٨٧ : كفران لسعي أحد وأنه يجزى
على ذلك يوم القيامة ، ولا يخفى ما فيه.
وقال أبو عتبة :
المعنى وممتنع على قرية
الصفحه ١٦٦ : الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) وكون ضمير (أَنَّهُ) للقرآن ، وقيل لا حاجة للتخصيص وضمير (أَنَّهُ
الصفحه ١٦٩ : القرآن ما ليس منه وذلك مما يستحيل عليه عليه الصلاة
والسلام لمكان العصمة ، ومنها اعتقاد النبي
الصفحه ١٩٨ : عامر رضي الله تعالى عنه قال قلت : يا رسول الله أفضلت سورة
الحج على سائر القرآن بسجدتين؟ قال : نعم فمن
الصفحه ٢٠٠ :
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) أي من قبل نزول القرآن وذلك في الكتب السماوية كالتوراة
والإنجيل (وَفِي
هذا) أي في
الصفحه ٢٣٨ : : (لَوْ
لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) [الزخرف : ٣١]
وجهلهم بأن مناط
الصفحه ٣ : فَلْيَأْتِنا
بِآيَةٍ كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ (٥)
ما
آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَفَهُمْ
الصفحه ١٨ : ء ينافي التشبيه إذ ليس لنا قوم خامدون يعتبر
تشبيه أهل القرية بهم إذ الخمود من خواص النار بخلاف الصمم مثلا
الصفحه ٢٠ : سيأتي إن شاء
الله تعالى من الوعيد ، وعن مجاهد أن الحق القرآن والباطل الشيطان ، وقيل الحق
الحجة والباطل
الصفحه ٣٥ : القرآن وإن لم
يقبلوه لكونه معجزة في نفسه وفي ذلك دغدغة لا تخفى.
وأخرج ابن المنذر
وابن أبي حاتم وأبو
الصفحه ١٣١ : ، وزاد ابن
زيد والله أكبر ، وعن السدي هو القرآن ، وحكى الماوردي هو الأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر ، وقيل