الصفحه ٤١ : تكون نفس المعدل لكن هذا غير موجود
في الكواكب التي نعرفها ولا على قطبين غير قطبيهما وإلا لكان يرى مسيره
الصفحه ٤٣ : الخصم إذا لم يبق له متشبث تمنى هلاك خصمه.
وقوله تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ
الْمَوْتِ) برهان على ما
الصفحه ٤٨ : أعطاهم من الأسباب ما يستطيعون به كف النفس عن
مقتضاها ويرجع هذا النهي إلى الأمر بالصبر ، وقرأ مجاهد وحميد
الصفحه ٥٠ : لإنكار أن يكون لهم آلهة كذلك ، وفي
توجيه الإنكار والنفي إلى وجود الآلهة الموصوفة بما ذكر لا إلى نفس الصفة
الصفحه ٥٣ : ليال خلون من الشهر ، والمشهور فيه وهو
الاحتمال الثاني أن اللام بمعنى في : (فَلا
تُظْلَمُ نَفْسٌ) من
الصفحه ٦٢ : أنه إذا كان المراد بالمفرد الواقع بعد القول نفس
لفظه تجب حكايته ورعاية إعرابه ، وآخرون إلى المنع قال
الصفحه ٦٣ : ، وأكثر القراء اليوم على الوقف على ذلك وليس بشيء ،
وقيل الوقف على (كَبِيرُهُمْ) وأراد به عليهالسلام نفسه
الصفحه ٦٤ : تعالى : (فَرَجَعُوا
إِلى أَنْفُسِهِمْ) فتفكروا وتدبروا وتذكروا أن ما لا يقدر على دفع المضرة عن
نفسه ولا
الصفحه ٧٧ : الرقة عليه فقالت في نفسها : هب أنه طردني أفأتركه حتى يموت جوعا وتأكله
السباع لأرجعن فلما رجعت ما رأت تلك
الصفحه ٧٩ : : أنا الرجل العاصي والعبد الآبق فألقى نفسه في البحر
فجاءت حوت فابتلعته فأوحى الله تعالى إليها أن لا
الصفحه ٨٢ : كان في النفس والأهل والمال واستمر إلى ما شاء الله تعالى
وكيف وصف الله تعالى ما نجى الله سبحانه منه
الصفحه ٨٨ : كموت نفس واحدة
فيهبط عيسى عليهالسلام وأصحابه فيرسل عليهم طيرا كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم
حيث شا
الصفحه ٩٧ : تغفل ، وكذا في كون البدء جمعا من الأجزاء المتفرقة إن صح في المركب من
العناصر كالإنسان لا يصح في نفس
الصفحه ١٠١ : على نفس هذا الموحى ، وكون نزوله
مصحوبا بالبرهان العقلي والتفريع باعتباره غير ظاهر (فَإِنْ
تَوَلَّوْا
الصفحه ١١٣ : قوله تعالى : (وَنُقِرُّ) قرين للتعليل ومقارنته له والتباسه به ينزلانه منزلة نفسه
فهو راجع من هذه الجهة