الصفحه ٤١١ : لأنها بالنسبة إلى الداخل كبيت نفسه للقرابة ونحوها ،
وقيل : المراد السلام على أهلها على أبلغ وجه لأن
الصفحه ٤١٨ : ) إشارة إلى أن طاعة الرسول سبب لحصول المكاشفات ونحوها ،
وقال أبو عثمان : من أمر السنة على نفسه قولا وفعلا
الصفحه ٤٣١ : البخاري «شكت النار إلى ربها فقالت : رب أكل
بعضي بعصا فأذن لها بنفسين نفس في الشاء ونفس
الصفحه ٤٣٥ : أهلها لا خلودها في نفسها وإن
تلازما أو أن ذلك للتمييز عن جنات الدنيا ، وقيل : إن جنة الخلد علم كجنة عدن
الصفحه ٨ : كأنها نفس الذكر ، و (مِنْ) سيف خطيب وما بعدها مرفوع المحل على الفاعلية ، والقول
بأنها تبعيضية بعيد
الصفحه ١٤ : بالنسبة إلى
الذات ، ويشير إلى ذلك ما قيل قول أبي علي في الهيئات الشفاء للمعلول في نفسه أن
يكون ليس وله عن
الصفحه ١٩ : الواحدي : اللهو طلب الترويح عن النفس ثم المرأة
تسمى لهوا وكذا الولد لأنه يستروح بكل منهما ولهذا يقال
الصفحه ٢١ : على حاله ، وذكر أن هذا العطف لكون المعطوف أخص من المعطوف
عليه في نفس الأمر كالعطف في قوله تعالى
الصفحه ٢٢ :
يُنْشِرُونَ) أي يبعثون الموتى صفة لآلهة وهو الذي يدور عليه الإنكار
والتجهيل والتشنيع لا نفس الاتخاذ فإنه واقع
الصفحه ٢٨ : والسلام «فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا
نفسه» وهذا وإن كان مما فيه قيل وقال ونزاع
الصفحه ٣٣ : الآية خاصة
بإبليس عليه اللعنة فإنه دعا إلى عبادة نفسه وشرع الكفر ، والمعول عليه ما ذكرنا ،
وفيه من
الصفحه ٣٥ : القرآن وإن لم
يقبلوه لكونه معجزة في نفسه وفي ذلك دغدغة لا تخفى.
وأخرج ابن المنذر
وابن أبي حاتم وأبو
الصفحه ٣٦ : يقال إنه أراد بالماء الوجود الانبساطي المعبر عنه في اصطلاح
الصوفية بالنفس الرحماني ، وحينئذ لو جعلت
الصفحه ٣٩ : البروج على محدب ممثل زحل ونفسان تتصل إحداهما بمجموع السبعة وتحركها إحدى
الحركتين السريعة والبطيئة والأخرى
الصفحه ٤٠ :
الفلاسفة أو متحركا على نفسه كما هو عند محققيهم والفلك بأسره متحركا وهو الذي
أوجبه الفلاسفة لما لا يسلم لهم