الصفحه ٢٦٥ : تنفع في نفسها وعندهم والآية في شأن الكفرة وتساؤلهم المثبت في آية أخرى
ليس تساؤلا بالأنساب وهو ظاهر فلا
الصفحه ٢٦٦ : منا من التكذيب بآياتك لا
قدرة لنا على رفعه والإلزام انقلاب العلم جهلا وهو محال لأن ذلك باطل في نفسه لا
الصفحه ٢٩٣ : الولد خلافا لزفر ولو عفا بعضهم كان لغيره المطالبة لأنها لدفع
العار عن نفسه ، والأم كالأب تطالب بحد قذف
الصفحه ٣٠٧ : وإلّا لا ، وقال زفر : تقع الفرقة
بتلاعنهما وإن أكذب نفسه من بعد اللعان والتفريق وحد أم لم يحد يحل له
الصفحه ٣١١ : وممن ينتمي إلى الإسلام سواء كان كذلك في نفس الأمر أم لا
فيشمل ابن أبيّ لأنه ممن ينتمي إلى الإسلام ظاهرا
الصفحه ٣١٤ : نفس الأمر لأن الآية في خصوص عائشة رضي الله تعالى عنها
وخبر أهل الإفك فيها غير مطابق للواقع في نفس
الصفحه ٣١٨ : القبح وهي الفرية والرمي بالزنا أو
نفس الزنا كما روي عن قتادة ، والمراد بشيوعها شيوع خبرها (فِي الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ : بالألسنة التي فيها وذلك لا ينافي الألسنة
نفسها الذي هو المراد من الشهادة كما أشرنا إليها فإن الألسنة في
الصفحه ٣٤٢ : روي أنهصلىاللهعليهوسلم قال : «الأيم أحق بنفسها من وليها والبكر تستأذن في نفسها
وإذنها صماتها» حيث
الصفحه ٣٤٤ : للتائقين العاجزين عن مبادي النكاح وأسبابه إلى ما
هو أولى لهم وأحرى بهم أي وليجتهد في العفة وصون النفس
الصفحه ٣٦٤ : به القوة العقلية للنفس بمراتبها بذلك ومراتبها أربع ، الأولى
أن تكون النفس خالية عن جميع العلوم
الصفحه ٣٦٥ : بالزجاجة المتلألئة في نفسها القابلة للأنوار
الفائضة عليها من الغير الخارجي وبالمرتبة الثالثة بالمصباح الذي
الصفحه ٣٧١ : ويتعدى إلى الشخص المجزي بعن قال تعالى : (لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) [البقرة : ٤٨ ،
١٢٣] وإلى
الصفحه ٤٠٢ : الراغب :
الحلم زمان البلوغ وسمي الحلم لكونه جديرا صاحبه بالحلم أي الأناة وضبط النفس عن
هيجان الغضب وفي
الصفحه ٤١٠ :
والانبساط ورفع الحشمة بمنزلة النفس والأب والأخ ، وقيل لأفلاطون : من أحب إليك
أخوك أم صديقك؟ فقال : لا أحب