الصفحه ٢٢٢ : ضمير المعظم نفسه من الروعة التاسع ما في «قادرون»
من الدلالة على القدرة عليه والفعل الواقع من القادر
الصفحه ٢٨٢ : الخفاجي : وتحقيق المقام أن الطائفة في الأصل اسم فاعل
مؤنث من الطواف الدوران أو الإحاطة فهي إما صفة نفس أي
الصفحه ٢٨٤ : إلى نفس العقد ليكون العقد باطلا وعلى القولين الآية محكمة ، ولا يخفى
أن حمل الزاني والزانية على من
الصفحه ٣٤٥ : ، ويكون مكروها عند خوف
الجور كما سمعت ، وحراما عند تيقنه لأن النكاح إنما شرع لمصلحة تحصين النفس وتحصيل
الصفحه ٣٥٦ : : هو بهذا المعنى مساو للوجود بل نفسه فيكون
حقيقة بسيطة كالوجود منقسما كانقسامه ، فمنه نور واجب لذاته
الصفحه ٤١٢ :
لاستحقاقه القتل
بفعله كأنه قاتل نفسه. وأخرج عبد الرزاق وابن جرير والحاكم وصححه وغيرهم عن ابن
عباس
الصفحه ٦ : ما هو عليه مع كون صفة العلم نفسها قديمة على ما تقرر في
موضعه ا ه. واختار بعضهم أن المراد بالعندية ما
الصفحه ٤٢ : ممكن في نفسه ولا دليل على
أنه هو الواقع لا غير ، وقد ذهب إلى خلافة أهل لندن وغيرهم من أصحاب الأرصاد
الصفحه ٤٧ : ظالِمِينَ (٤٦)
وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ
كانَ
الصفحه ٥٤ : يختار شيئا بل شأنه التفويض
والجريان تحت مجاري الأقدار مع طيب النفس ، ومن هنا قيل إن القطب الرباني الشيخ
الصفحه ٧٠ : الغفار وأنه قيل له نوح لكثرة بكائه على نفسه ، وقال الجواليقي : إن لفظ نوح
أعجمي معرب زاد الكرماني ومعناه
الصفحه ٧٢ : نحن فيه ، وإن أراد عدم نقضه باجتهاد نفسه ثانيا وهو عبارة عن تغير اجتهاده
لظهور دليل آخر فهو غير باطل
الصفحه ٧٤ : بأنها
رخاء بمعنى طيبة لينة لأن الرخاء وصف لها باعتبار نفسها والعصف وصف لها باعتبار
قطعها المسافة البعيدة
الصفحه ٧٦ : إجراء نادى مجرى قال ، والضر بالفتح شائع في كل ضرر
وبالضم خاص بما في النفس من مرض وهزال ونحوهما
الصفحه ٩٢ :
(وَكُلٌ) من العبدة والمعبودين (فِيها
خالِدُونَ) باقون إلى الأبد (لَهُمْ
فِيها زَفِيرٌ) هو صوت نفس