الصفحه ٣٨٨ : بل إضراب عن نفس التقسيم وهو إضراب انتقالي كأنه قيل : دع
التقسيم فإنهم هم الكاملون في الظلم الجامعون
الصفحه ٣٩٠ : بلوغ غايتها بطريق الاستعارة من قولهم : جهد
نفسه إذا بلغ أقصى وسعها وطاقتها ، والمراد أقسموا بالغين أقصى
الصفحه ٣٩١ : وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ) أي ما أمرتم به من الطاعة ، ولعل التعبير بالتحميل أولا
للإشعار بثقل الوحي في نفسه
الصفحه ٣٩٢ : إلى الإيضاح أو الواضح في
نفسه على أن المبين من أبان المتعدي بمعنى بان اللازم ، وقد علمتم أنه عليه
الصفحه ٣٩٥ :
في الفسق لعظم النعمة التي كفروها ، وقيل : إشارة إلى الوعد السابق نفسه ، وفي
إرشاد العقل السليم أن
الصفحه ٣٩٩ : وجه قراءة حمزة أن لا
يتكلم بمثل ذلك الكلام ويتهم نفسه ويحجم عن الطعن في ذلك الإمام ، وقوله تعالى
الصفحه ٤٠٣ : للمبالغة كأنها نفس العورات ،
والجملة استئناف مسوق لبيان علة طلب الاستئذان في تلك الأوقات.
وقرأ أبو بكر
الصفحه ٤٠٧ : يكون إذنهم عن طيب نفس منهم.
الصفحه ٤١٤ : من الأئمة مثله في ذلك لما فيه من أدب الدين وأدب النفس ، وقال ابن الفرس :
لا خلاف في الغزو أنه يستأذن
الصفحه ٤٢١ : نفسها ونقصان ما سواها ففسروا ذلك بالتعالي ونحوه وطائفة
جعلوه باعتبار كمال الفعل ففسروه بتزايد الخير
الصفحه ٤٢٢ : لكونه
مفصولا بعضه عن بعض في نفسه أو في الإنزال حيث لم ينزل دفعة كسائر الكتب ، وسيأتي
إن شاء الله تعالى
الصفحه ٤٢٤ : ذلك في حق نفسه
لأن لا يقدر عليه في حق غيره من باب أولى. ومن خص الأحكام في الأصنام قال : إن هذا
لبيان
الصفحه ٤٢٦ : كتابتها فأمليت عليه أي عليه نفسه أو على كاتبه فالإملاء حينئذ
باق على ظاهره. وقرأ طلحة وعيسى تتلى بالتا
الصفحه ٤٢٨ : القدح في نبوتك قولا
يستقرون عليه وإن كان باطلا في نفسه فالفاء الأولى سببية ومتعلق «ضلوا» غير منوي
والفا
الصفحه ٤٣٠ : يشاركه في السببية له ارتكابهم الأباطيل في أمر التوحيد وأمر النبوة
إلا أنه لما كانت الساعة نفسها هي العلة