الصفحه ٢٧٠ : قال : قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلما
كثيرا وأنه لا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك
الصفحه ٢٨٩ : الزنا وتشريك المخاطب معه في ذلك بخلاف أنت أزنى مني لأن فيه نسبة نفسه
إلى الزنا وذلك غير قذف فلا يكون
الصفحه ٢٩٤ : مما أشرنا إليه أنهم فسقة عند الشرع الحاكم بالظاهر لا أنهم كذلك في نفس
الأمر وعند الله عزوجل العالم
الصفحه ٢٩٦ : المحدود إذا تاب ، والمراد بتوبته أن
يكذب نفسه في قذفه ، ومبنى الخلاف على المشهور الخلاف فيما إذا جا
الصفحه ٢٩٨ : المرأة إذا غربت إلى ما يسد
رمقها فتسلم نفسها لتحصيل ذلك ، وأيضا الجلد فعل يلزم على الإمام فعله والرد
الصفحه ٣٠٤ : يفصل بين نفسه وزوجته فيكون أهلا
لهذه الشهادة دون غيرها ، وروى ابن المبارك عن أبي حنيفة أن الأعمى لا
الصفحه ٣٠٦ : يمين عنده وهو لا يصلح
لإيجاب المال ولا لإسقاطه بعد الوجوب وأسقط به كل من الرجل والمرأة الحد عن نفسه
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم بالذي يعلم من براءة أهله وبالذي يعلم لهم في نفسه من الود
فقال : يا رسول الله أهلك وما نعلم إلا
الصفحه ٣١٠ : يبرئني ببراءتي ولكن ما كنت
أظن أن الله منزل في شأني وحيا يتلى ولشأني في نفسي كان أحقر من أن يتكلم الله
الصفحه ٣٢٨ : انقطاع عائشة رضي الله تعالى عنها إليه عزوجل مع فضلها وطهارتها في نفسها. وقد جاء في خبر غريب ذكره ابن
الصفحه ٣٣٥ : والأذن فنهى عن إبداء الزين نفسها ليعلم أن النظر إذا لم يحل إليها
لملابستها تلك المواقع بدليل أن النظر
الصفحه ٣٥٧ : موجد السماوات والأرض ، ووجه
ذلك بأنه مجاز مرسل باعتبار لازم معنى النور وهو الظهور في نفسه وإظهاره لغيره
الصفحه ٣٧٣ : يؤمله أعرق.
وتعقبه أبو حيان
بأنه يلزم من حمل الظمآن على الكافر تشبيه الشيء نفسه ، ورد بأن التشبيه على
الصفحه ٣٧٨ :
تُكْرِهُوا) إلخ إلى أن النفس إذا لم تكن مائلة إلى التصرف في الدنيا
لم تكره عليه. ولهم في قوله
الصفحه ٣٨٣ : بِهِ) أي بما ينزل من البرد (مَنْ
يَشاءُ) أي يصيبه فيناله ما يناله من ضرر في ماله ونفسه (وَيَصْرِفُهُ