الصفحه ١٨٣ :
بأخباره وتلخيصه أن الرفع جزم بإثباته والنصب ليس جزما بإثباته لا أنه جزم بنفيه ،
ولا يخفى أنه إن صح في نفسه
الصفحه ١٨٦ :
بقوله تعالى الآتي
: (وَادْعُ) إلخ ، وأمر إلا نسبية عليه ظاهر إلا أنه في نفسه خلاف
الظاهر ، وقال
الصفحه ١٩١ : أما على الأول فللمثل
نفسه بمعناه المجازي وأما على الثاني فلحال المثل بمعناه الحقيقي ، فإن المعنى جعل
الصفحه ٢٠٦ : لحنا في نفس الأمر وإن كان كذلك ظاهرا ،
وإثبات الواو في الرسم مروي عن كتاب ابن خالويه.
وفي اللوامح
الصفحه ٢٠٧ : في البعض فيكره الاسترسال مع حديث النفس والعبث
كتسوية ردائه أو عمامته لغير ضرورة من تحصيل سنة أو دفع
الصفحه ٢١٦ : النطفة هنا على
سبيل المجاز كما يقال طريق سائر ، وجوز أن يقال : إن الرحم نفسها متمكنة ومعنى
تمكنها أنها لا
الصفحه ٢١٧ : الآخر
الروح والمراد بها النفس الناطقة. والمعنى أنشأنا له أو فيه خلقا آخر ، والمتبادر
من إنشاء الروح
الصفحه ٢٢٠ : علماء المعاني ولا يضر فيه ذلك إذا كان
وجيها في نفسه ، وتكرير حرف التراخي للإيذان بتفاوت المراتب ، وقد
الصفحه ٢٢٤ : .
وقوله تعالى : (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) مدحا لها باعتبار ما هي عليه في نفسها ، والباء للملابسة
والمصاحبة
الصفحه ٢٣٦ : والنسمة المباركة حيث جرد من نفس الآيات سلطان مبين وعطف عليه مبالغة ،
الصفحه ٢٣٧ :
الدينية وبالسلطان المبين المعجز ، وقال أبو حيان : يجوز أن يراد بالآيات نفس
المعجزات وبالسلطان المبين كيفية
الصفحه ٢٤٦ : قال الزجاج أبلغ من يسرعون ، ووجه بأن المفاعلة تكون من اثنين فنقتفي حث النفس
على السبق لأن من عارضك في
الصفحه ٢٥٣ : (بَلْ
أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ) انتقال من تشنيعهم بكراهة الحق إلى تشنيعهم بالإعراض عما
جبل عليه كل نفس
الصفحه ٢٥٨ : تعالى وحده ملكوت كل شيء
وهو باطل في نفسه لما برهن عليه في الكلام وعند الخصم لأنه يقول باختصاص ملكوت كل
الصفحه ٢٦٧ :
ولا تكلمون عادت
وجوههم قطعة لحم ليس فيها أفواه ولا مناخر يتردد النفس في أجوافهم» وأخرج الطبراني