الصفحه ١١٥ : تعلق القدرة ومتعلقها لا باعتبار
نفسها لأن القدم الشخصي ينافي ذلك. (وَأَنَّهُ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١١٩ : يزحزحهم عاصف ولا يثنيهم عاصف (وَإِنْ
أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ) أي شيء يفتن به من مكروه يعتريه في نفسه وأهله أو
الصفحه ١٢١ : كما فسره بذلك ابن عباس رضي الله تعالى عنهما من
قطع إذا اختنق كان أصله قطع نفسه بفتحتين أو أجله ثم ترك
الصفحه ١٢٦ : مطلقا
بالنسبة إليه. ورد بأن مراد المجيب في أن سجود الجن ليس بظاهر في نفس الأمر ومع
قطع النظر عن المخاطب
الصفحه ١٢٨ : من نفس النار بل من شيء يشبهها وتكون هذه الثياب كسوة لهم وما أقبحها
كسوة. ولذا قال وهب : يكسى أهل
الصفحه ١٣٢ : وآفاقي (سَواءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) أي المقيم فيه والطارئ فإن الإقامة لا تكون في المسجد نفسه
بل في
الصفحه ١٣٤ : أن يضبط نفسه ويسلك طريق السداد في جميع ما يهم به ويقصده.
والظاهر أن هذه
الإذاقة في الآخرة ، وقيل
الصفحه ١٤٤ : ، وتقدير هذا المضاف
واجب على ما قيل من حيث إن الشعائر نفسها لا يصح الإخبار عنها بأنها من التقوى بأي
معنى
الصفحه ١٥٣ :
الذي ينحرها مشاهدة القائم على كل نفس بما كسبت ، وقد صح أن المناسك إنما شرعت
لإقامة ذكر الله تعالى
الصفحه ١٥٥ : التوحيد وهو إذا أريد بالموجب الموجب
النفس الأمري على حد قول النابغة :
ولا عيب فيهم
غير أن سيوفهم
الصفحه ١٥٩ : النصب بالفاء نفسها.
وقرأ مبشر بن عبيد
«فيكون» بالياء التحتية (قُلُوبٌ
يَعْقِلُونَ بِها) أي يعلمون بها
الصفحه ١٧٠ : أن يزيد عليه الصلاة والسلام فيه من تلقاء نفسه أي يزيد فيه ما
يعلم أنه ليس منه وما هنا ليس كذلك لأنه
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم في بعض المرات حتى لم يعرفه إلى أن ذهب فقال : والذي نفسي
بيده ما شبه عليّ منذ أتاني قبل مرّتي هذه
الصفحه ١٧٥ :
والسلام قد علم ذلك علما ضروريا فحيث أنه ليس كذلك في نفس الأمر يلزم انقلاب العلم
جهلا ، واستثناء هذه المادة
الصفحه ١٧٧ : تلك الكلمة من تلقاء نفسه حرصا على إيمان قومه ثم رجع
عنها ، ويجب على قائل ذلك التوبة كبرت كلمة تخرج من