الصفحه ٦ : ليوم يكشف فيه عن ساق ويكون إلى الله تعالى شأنه المساق ، وقول شيخ الإسلام
في الاعتراض على ما قيل إنه لا
الصفحه ٧٥ :
وإبريسم فرسخا في
فرسخ ووضعت له منبرا من ذهب يقعد عليه وحوله كراسي من ذهب يقعد عليها الأنبيا
الصفحه ٩٩ : الآية حين أضمر محاربته للغوري وبشارة ابن كمال له أخذا
مما رمزت إليه الآية بملكة مصر في سنة كذا ووقوع
الصفحه ١٠١ : إليه
في جنبه فهو قصر ادعائي ، والثاني أنه قصر قلب بالنسبة إلى الشرك الصادر من الكفار
، وكذا الكلام في
الصفحه ١٠٧ : به اتساعا كما في قوله :
يا سارق الليلة
أهل الدار
وجوز أن تكون
الإضافة على معنى في وقد أثبتها
الصفحه ١٢٨ :
فيه الواحد المذكر
وغيره ، قال أبو البقاء : وأكثر الاستعمال توحيده فمن ثناه وجمعه حمله على الصفات
الصفحه ٢٤٥ : في حيز صلاتها من الأوصاف الأربعة لا عن طوائف كل واحدة منها متصفة بواحد من
الأوصاف المذكورة كأنه قيل
الصفحه ٢٥٦ :
الحيوانات ، وقيل : ما تقدم لبيان حال المقتولين وما هنا لبيان حال الباقين ، وعبر
في التضرع بالمضارع ليفيد
الصفحه ٢٧٤ :
بالحكم للعلم بكل
ذلك ، والكلام فيما إذا قصد به مثل هذا إنشاء على ما اختاره في الكشف وهو ظاهر قول
الصفحه ٢٧٦ :
والمراد هنا على
ما في بعض شروح الكشاف إن أردتم معرفة حكم الزانية والزاني فاجلدوا إلخ ، وقيل :
إن
الصفحه ٢٧٩ :
وزاد غير واحد كون
واحد من الزوجين مساويا الآخر في شرائط الإحصان وقت الإصابة بحكم النكاح فلو تزوج
الصفحه ٣١٤ :
ضرب بريرة وقال : اصدقي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وليس في ذلك شيء مما يصلح مستندا لذلك الأموي
الصفحه ٣٨٥ :
والظاهر أنه متعلق
بخلق وهو أوفق بالمقام كما لا يخفى على ذوي الأفهام ، وتنكير الماء هنا وتعريفه في
الصفحه ٣٨٨ : بل إضراب عن نفس التقسيم وهو إضراب انتقالي كأنه قيل : دع
التقسيم فإنهم هم الكاملون في الظلم الجامعون
الصفحه ٤٤٠ : إنهم يضلون به كان فيه ما في الإضلال بالحقيقة يوجب على
مذهبه أنه لا يجوز عليه سبحانه مع أنهم نسبوه إليه