الصفحه ٣٧ : ء متساوية من جميع الجوانب فبروز هذا
المقدار المعمور منها قسري ، ويجوز أن يكون للجبال مدخل في القسر باحتباس
الصفحه ٥٧ :
تفظيع شأن العبادة غاية التفظيع ، واللام في (لَها) للبيان فهي متعلقة بمحذوف كما في قوله تعالى : (لِلرُّ
الصفحه ٧٧ :
في الكناسة لا
يحوم حوله أحد من الناس فعند ذلك خر ساجدا فقال : رب (أَنِّي
مَسَّنِيَ الضُّرُّ
الصفحه ٨٢ : بها هنا؟ فالظاهر أن يقال : إن الأول دعاء بكشف الضر على وجه التلطف فلما أجمل
في الاستجابة وكان السؤال
الصفحه ٨٤ :
مسموع في ألفاظ نادرة ، وجوّز أن يكونا نصبا على التعليل أي لأجل الرغبة والرهبة ،
وجوز أبو البقاء نصبهما
الصفحه ٩٤ :
حين ينادى أهل
النار (اخْسَؤُا
فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ) وقيل حين يذبح الموت بين الجنة والنار ، وقيل
الصفحه ١٠٠ :
شيء؟ قال : نعم
كنت أخشى العاقبة فأمنت لثناء الله تعالى عليّ في القرآن بقوله سبحانه : (ذِي قُوَّةٍ
الصفحه ١٧٧ :
وتوسط جمع في أمر
هذه القصة فلم يثبتوها كما أثبتها الكوراني عفا الله تعالى عنه من أنه
الصفحه ١٨١ :
بل لأن المماثلة
من كل الوجوه متعسرة فيحتاج للعفو عما وقع فيها وليس بذاك ، ونقل الطيبي عن الإمام
أن
الصفحه ٢٣٦ : ومثله في القاموس ، وعن أبي علي أنه قال : المواترة أن يتبع الخبر
الخبر والكتاب الكتاب فلا يكون بينهما فصل
الصفحه ٢٤٣ :
اليأس من أن ينجع
القول فيهم وضمن التسلية في ذكر الغاية أعني قوله سبحانه : (حَتَّى حِينٍ) فإن
الصفحه ٢٨٢ :
كثير ، ونقل أبو البقاء أنه قرأ «رافة» بقلب الهمزة الفا وهي في كل ذلك مصدر مسموع
إلا أن الأشهر في
الصفحه ٣٩٨ : الأمر بالإيمان والعمل الصالح فكأنه
قيل فآمنوا واعملوا الصالحات وأقيموا إلخ ، وجوز في (أَطِيعُوا) أن يكون
الصفحه ٤٠٩ :
المؤمنين ، وفيه
كما في الكشف إشارة إلى فائدة إقحام النفس وأن الحاصل ليس على الضعفاء المطعمين
ولا
الصفحه ٤١٣ :
الجامع الجهاد
وقال الضحاك وابن سلام هو كل صلاة فيها خطبة كالجمعة والعيدين والاستسقاء ، وعن
ابن