الصفحه ١٠٨ : تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ) الظاهر أن الضمير المنصوب في (تَرَوْنَها) للزلزلة لأنها المحدث
الصفحه ١١٠ : » بضمها ، وعن ابن جبير «سكرى» بفتح السين من غير
ألف (بِسُكارى) بالضم والألف كما في قراءة الجمهور ، والخلاف
الصفحه ١٣٣ :
ينزلوا عليهم في
دورهم لقوله تعالى : (سَواءً
الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) ورخص فيها في غير أيام
الصفحه ١٩١ :
أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ) أي بين لكم حال مستغربة أو قصة بديعة رائقة حقيقة بأن تسمى
مثلا وتسير في
الصفحه ٢٠٧ : اللهصلىاللهعليهوسلم عن الالتفات في الصلاة فقال : «هو اختلاس يختلسه الشيطان
من صلاة العبد».
وأخرج ابن أبي
شيبة عن أبي
الصفحه ٢٧٥ :
الحواشي الشهابية
قد فسر (فَرَضْناها) بفصلناها ويجري فيه ما ذكر أيضا (وَأَنْزَلْنا فِيها) أي في هذه
الصفحه ٣٠٠ :
عليهم بالإطلاق
مخرج عن حكم الانطلاق كما في قولنا : انطلق القوم إلا زيدا وكذا الكلام في الآية
الصفحه ٣١٨ : الوقوف على الآيات والأخبار شك في طهارة
نساء الأنبياء عليهم الصلاة والسلام عن الفجور في حياة أزواجهن وبعد
الصفحه ٣٣١ :
متغايران لكن ظاهر
بعض الأخبار يقتضي أن الاستئذان داخل في التسليم كما أن بعضها يقتضي مغايرته له
الصفحه ٣٦٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، وعن الحسن أن المراد بها بيت المقدس والجمع من حيث إن
فيه مواضع يتميز
الصفحه ٤٠٣ : فيغتسل في ذلك الوقت ويستحي من الاطلاع عليه في تلك الحالة ولو مستور العورة (وَحِينَ تَضَعُونَ
ثِيابَكُمْ
الصفحه ٤٠٧ :
للتأكيد والمبالغة
في طلب الاستئذان ، وإضافة الآيات إلى ضمير الجلالة لتشريفها وهو مما يقوي أمر
الصفحه ٤٢٨ :
كأنهم قالوا : إن
لم توجد المخالفة بيننا وبينه في الأكل والتعيش فهلا يكون معه من يخالف فيهما يكون
الصفحه ٤٤١ :
الرحمة في أكثر
كتبه فإن كان مقبولا فلا بأس في تخريج الآية الكريمة عليه فتدبر ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٣ :
تبع فيه الزمخشري
، وفي الكشف الداعي إلى ترجيحه على التقوى أنه ترشيح لما أبداه أولا من أن الإلهية