الصفحه ٢٨٨ :
الحاكم والقهستاني
والفتح أن الوطء في الشراء الفاسد يسقط الحد عن القاذف وحمله بعضهم على ما ذكرنا
الصفحه ٣٧٥ :
مؤمن» أي إذا أخرج
المخرج فيها (يَدَهُ) وجعلها بمرأى منه قريبة من عينيه لينظر إليها (لَمْ يَكَدْ
الصفحه ٤٣٠ : عند ابن عطية على المعنى في (جَعَلَ) لأن جواب الشرط موضع استئناف ألا يرى أن الجملة من المبتدأ
والخبر قد
الصفحه ٧ :
في تمامية المرام
توقف تحقق نكتة التقديم على ضم ضميمة العادة إذ يتم المراد بأن يكون للتقديم مدخل
في
الصفحه ١٥ : تضمنت
التهديد انتهى ، وفيه تأمل ، ونصب (الْوَعْدَ) على نزع الخافض والأصل صدقناهم في الوعد ومنه صدقوهم
الصفحه ٧٢ : نحن فيه ، وإن أراد عدم نقضه باجتهاد نفسه ثانيا وهو عبارة عن تغير اجتهاده
لظهور دليل آخر فهو غير باطل
الصفحه ١١٥ : بعض لأجل خروج النبات وحمل الاهتزاز على الحركة في الكيف بعيد (وَرَبَتْ) ازدادت وانتفخت لما يتداخلها من
الصفحه ١٢٦ :
الناس سجود الطاعة المعروف. واعترض بأنه صرح في المغني بأن شرط الدليل اللفظي على
المحذوف أن يكون طبقة لفظا
الصفحه ١٨٤ :
وجوز أن يكون عطفا
على الاسم الجليل ، وقوله تعالى : (تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) على الأول
الصفحه ٢٨١ :
مقدار الحد في
الجميع واحدا لكن قوله تعالى : (فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ
الصفحه ٣١٥ :
(عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ) إياكم (فِي
الدُّنْيا) بفنون النعم التي من جملتها الإمهال للتوبة (وَ) في
الصفحه ٣٣٦ : اكتفاء بالعلم بالمقايسة فإن الحرج في سترهما أشد من الحرج في ستر الكفين
لا سيما بالنسبة إلى أكثر نسا
الصفحه ٣٨٢ :
ولم نره لغيره
والذي رأيناه في معظم التفاسير وكتب اللغة أنه المطر (يَخْرُجُ
مِنْ خِلالِهِ) أي من
الصفحه ٣٩٣ :
تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا) إلخ من الوعد الكريم معرب عنه بطريق التصريح ومبين لتفاصيل
ما أجمل فيه من
الصفحه ٤٠٤ :
في الدخول بغير
استئذان (بَعْدَهُنَ) أي بعد كل واحدة من تلك العورات الثلاث وهي الأوقات
المتخللة بين