الصفحه ١٦٧ :
(وَلا
يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ) أي في شك (مِنْهُ) أي من القرآن ؛ وقيل : من الرسول
الصفحه ١٧٠ :
عبد الرحمن وأبو
العالية ، وقد قال السيوطي في لباب النقول في أسباب النزول : قال الحاكم في علوم
الصفحه ٢٠٠ : والضحاك وقتادة
وسفيان ، ويدل عليه ما سيأتي بعد في الآية وقراءة أبي رضي الله تعالى عنه (اللهِ سَمَّاكُمُ
الصفحه ٤٠٨ :
وكان غير هؤلاء
أيضا يتحرجون من الأكل في بيوت غيرهم ، فعن عكرمة كانت الأنصار في أنفسها قزازة
فكانت
الصفحه ٣٩ :
وقال أكثر
المفسرين : هو موج مكفوف تحت السماء يجري فيه الشمس والقمر. وقال الضحاك : هو ليس
بجسم
الصفحه ٤٢ :
لكونها غير شاملة
للأرض ، فإن كانت حركة الأعلى من المغرب إلى المشرق فحركة الأسفل بالعكس كما في
الصفحه ١٨٦ :
بقوله تعالى الآتي
: (وَادْعُ) إلخ ، وأمر إلا نسبية عليه ظاهر إلا أنه في نفسه خلاف
الظاهر ، وقال
الصفحه ٢٢٥ :
إلى الملك القرم
وابن الهمام
وليث الكتيبة في
المزدحم
والمعنى
الصفحه ٣٩٤ :
الأصل جعل الشيء
في مكان ثم استعمل في لازمه وهو التثبيت والمعنى ليجعلن دينهم ثابتا مقررا بأن
يعلى
الصفحه ٤٠ :
ثم الظاهر من الآية
أن كلا من الشمس والقمر يجري في ثخن فلكه ولا مانع منه عقلا ودليل امتناع الخرق
الصفحه ٧٤ : ، والمراد مما يقع فيها ، وقيل الكلام
على تقدير مضاف أي من آلة بأسكم كالسيف (فَهَلْ
أَنْتُمْ شاكِرُونَ) أمر
الصفحه ١١١ :
وعن بعض الفضلاء
أن الضمير في (أَنَّهُ) للمجادل أي كتب على الشيطان أن المجادل من تولاه وقوله
تعالى
الصفحه ١٥٤ : أي إن الله تعالى يبالغ في دفع غائلة المشركين
وضررهم الذي من جملته الصد عن سبيل الله تعالى والمسجد
الصفحه ١٧٢ :
إلقاء على اللسان
دون القلب ممنوع ألا ترى أنه قال تعالى : (أَلْقَى
الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٢٦٥ : تنفع في نفسها وعندهم والآية في شأن الكفرة وتساؤلهم المثبت في آية أخرى
ليس تساؤلا بالأنساب وهو ظاهر فلا