الصفحه ١٧٩ : كتابة معلوم لا كتابة مقدر ومراد ، ولا ضير في تفسير الكلمة
بذلك إلا أن جعل الكتابة كتابة معلوم لا كتابة
الصفحه ١٩٤ :
ثم اضطرب
والعطف تفسيري ،
وقيل : لا نسلم أن الاستغفار هو التوبة بل هو ترك المعصية والتوبة هي
الصفحه ١٩٥ : الثواب بقرينة أن الإعطاء ثواب وحينئذ يستغني عن التأويل.
واختار بعض
المحققين التفسير الأول ثم قال : وهذه
الصفحه ٢١٦ : ء : ٧٩] ولا
يخفى أن تفسير (مِنْهُ) بذلك خلاف الظاهر المتبادر ولا ضرورة تدعو إليه ، وإنما لم
يؤت ببيان
الصفحه ٢٢٥ : قدمناه ، وإن قيل : إذا جاءك التفسير عن مجاهد فحسبك ، ويكتب ـ فما لم ـ في
المصحف ـ على ما قال الأجهوري
الصفحه ٢٤٠ : من
تلقائها وجهتها ، وفي البحر أن ذلك على جهة التفسير لا على أنه قرآن لمخالفته سواد
المصحف (وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٤٨ : سفيان بن عيينة قال : ما وصف الله تبارك وتعالى به نفسه في كتابه
فقراءته تفسيره ليس لأحد أن يفسره بالعربية
الصفحه ٢٥١ : جواز زيادة (مِنْ) في الموجب ثم ما ذكرناه في تفسير العموم الذي مال إليه
البعض وأدرج فيه أناس الهوام
الصفحه ٢٥٩ : ونضب ، وغيض الماء فعل به ذلك لا يخالفه فإن القلة عين النقصان ،
وتفسير ذلك بالنقص مروي عن مجاهد
الصفحه ٢٧١ :
بشق وشق عندنا
لم يحول
وقول القرطبي :
إنه ارتفع (أُمَمٍ) على معنى ويكون أمم إن أراد به تفسير
الصفحه ٢٨١ : إذا
تعلق بالفعل المذكور وليس المعنى على آلهة غير الله على ذلك التفسير ، وللطيبي ما
يخالف ذلك وليس بذاك
الصفحه ٣٠١ : بهم لا محالة
أم هو على سبيل الإخافة ليرجعوا إلى الإيمان؟ وتفسير المجادلة به كما مر عن بعض
فتدبر ذاك
الصفحه ٣٠٥ : ، وعن الحبر أيضا تفسيره بنفس السواد ، ولعله من باب
المساهلة (وَلا يَلْتَفِتْ
مِنْكُمْ أَحَدٌ) أي لا
الصفحه ٣٠٦ : : وأمر أن لا يلتفت منهم أحد إلا هي فنقل للرواية لا تفسير للفظ القرآن
، وإنما الكائن فيه استثناؤها عن
الصفحه ٣٠٨ : أمرنا لأن الأمر نفسه ورد قبله ، ونحن في غنى عن ادعاء
تكراره ، ورجح تفسير الأمر بما هو واحد الأوامر